هل يشعر الميت بمن يزوره ومن يسلم عليه؟ ومن يدعو له ؟ الإفتاء تجيب
دار الافتاء: يشعر الم@يت بمن يزوره ويستجيب له صلى الله عليه وسلم ويفرح به.
أعادت دار الافتاء
المصرية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، طرح سؤال نصه: “هل يشعر المي@ت بمن يزوره ويحييه؟”
قائلة: “نعم المoتي
يشعرون بمن يزورهم ” يسلم عليه صلى الله عليه وسلم، ويتعافى به ويفرح به، وذلك وفقا لقوانين برزخ الحياة.
وتابعت دار الافتاء:
عن ولاية بريدة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلمهم – أي: الصحابة الكرام – عندما خرجوا إلى القبور ؛
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقولهم:
السلام عليكم أهل الصالحين من المؤمنين والمسلمين وإن شاء الله يكون الله: شرع النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
أمته إذ سلموا
على أهل القبور سلموا عليهم تحية من يخاطبونه قائلين: السلام عليكم دار مؤمنين.