كيان
المحتويات
عاوزين تجوزوا مراتي لأخويا
كيان مهو انت السبب النهارده لسه كتب كتابنا وبقولك علي حاجه رحت انت علي طول حلفت بالطلاق وكمان بالتلاته
ابو احمد وهو بيكمل كلامه. مفيش حد اضمن من اخوك نجوزهولها وبعدين يطلقها
احمد باستسلام ماشي
شوفته وهو داخل بهيبته المعتاده وبص ليا باصه مفهمتش بعدها كتبوا الكتاب
ادم. لا
احمد وهو بيمسكه من رقبته انت اټجننت
ادم وهو بيشيل ايد احمد بكل قوه ابعد ايدك عني كده
وبعدين سكت شويه وكمل كلامه وقال اطلعوا كلكوا برا ما عدا كيان
كيان وهيا بتبص ليه بصدممه مش قادره حتي تتكلم
ادم انتوا مسمعتونيش قولت اطلعوا برا
الكل سمع كلام ادم الشخص العنيد اللي كل كلامه بيتنفذ
ادم صدقيني انا عملت ده علشان مصلحتك
كيان بدموع مش فاهمه قصدك
ادم ادخلي نامي دلوقتي ونتكلم بعدين
كيان دخلت نامت في اوضه وادم نام في اوضه تانيه
بعدها صحي من النوم ودخل الأوضه ولقاها بشعرها فهو أول مره يشوفها بشعرها البني كإنها ملاك نازل من السما
كيان ها نعم
ادم كنت عاوز اكلمك في حاجه مستنيكي برا
كيان تمام
كيان غسلت وشها وطلعت برا لادم
كيان. نعم
ادم صدقيني انتي لو كنتي كملتي حياتك معاه كنتي هتكرهي عيشتك
كيان وهيا بټعيط في شخص يطللق بالتلاته يوم كتب كتابه
ادم وهو بيحاول يهديها ويمسك ايدها يبقي متسميهوش حب يا كيان
كيان كانت مستغربه معاملته الحنينه اللي اول مره تشوفها منه وفجاه الجرس رن
ادم مين
احمد افتح
ادم فتح الباب
احمد وهو متعصب فين مراتي يا آدم بدل ما
كيان وهيا طالعه بإزدال أو ما يسمي عبايه واتكلمت قبل ما احمد يكمل كلامه وبتمسك في ايد ادم.
حد برده يصحي واحد ومراته يوم صباحيتهم
احمد وهو عاوز يمسك أيدها انتي اټجننتي
ادم وهو بيمسك ايده انا مش عاوز امد ايدي عليك
احمد طلع واخد الباب جامد وقفله بقوه من كتر عصبيته
وكيان فضلت ټعيط
ادم انتي لي قولتي كده
كيان وهيا بتشيل طرحتها من راسها مش عارفه مش عارفه
ادم طب اهدي بس ومتعيطيش
كيان انا داخله أنام شويه
ادم طب اي رايك ننزل نتمشي انا وانتي شويه يمكن تبقي احسن
كيان بفرحه ثواني وهلبس وننزل
نزلوا هما الاتنين من البيت وطبعا قابلوا تحت بيت آدم سواء اخوه أو مامته أو باباه
ادم ملكش فيه ومتتدخلش في حاجه ملكش دعوه بيها
ادم مشي هو وكيان كان عاوز بأي طريقه يخليها سعيده
روحوا البيت بعدها
كيان حقيقي شكرا ليك بجد
ادم شكرا اي بس مفيش حاجه اسمها شكر بينا
كيان وهيا بتبتسم لادم تصبح علي خير
دخلت اوضتها وبتبتسم تلقائي فهيا بدأت تحبه وتتتعود علي كلامه ووجوده معاها
كانت نايمه علي السرير وادم دخل علشان يجيب لبس ليه من الأوضه وكان هيطلع من الاوضه بس وقفه صوت كيان
كيان نام جمبي يا آدم
ادم كان مصډوم من رد فعلها وقال
ادم كان مصډوم من رد فعلها وقال انتي فاكره بقي علشان خسړتي اخويا تكسبيني انا
كيان...انا بس كنت خاېفه
ادم حس بالندم ونام جنبها وقامت من جنبه وارحت علي البلكونه علشان تمنع عياطها اللي بقي معتاد من اول جوزاتها
ادم من وراها ....أسف
كيان. ابعد عني يا آدم
ادم لا
كيان ادم احنا واقفين في البلكونه
ادم احنا الساعه ٢بليل محدش صاحي اصلا
كيان. طب خلاص بقي ابعد عني
كان في نفس الوقت شافهم احمد كان واقف في الشارع وسمع صوت كلام فبص لقي ادم قريب من كيان
طلع بسرعه عندهم
احمد وهو بيخبط علي الباب بعصبيه افتح يا آدم
ادم
متابعة القراءة