قصةواقعية (السعلوه )

موقع أيام نيوز

منطقة حائل في قرية اسمها غفار جنوب حائل قبل ظهور النفط والغناء فالسعودية وحدة اسمها ظلمى في وسط الجوع اذا مشغول فضلها وارجعلها بعدين
قبل ابد الحساب متخصص بالثريدات اليوميه تحصله بالمفضله بشكل مرتب .
ظلمى كان عندها بنت ولا تجد ماتأكل وكل ماعليها هو البحث عن عمل .. لقت لها ناس ترعى اغنامهم وكانت تسكن في غار في جبال جت هي وبنتها

في يوم لم يجدوا مايكلونه ظلمى وبنتها سمعوا صوت صړاخ طفل صغير قالت ظلمى لبنتها اجمعي الحطب واخذت البنت بجمع الحطب وهي ماتدري وش بتسوي امها فجأة ووضعته ظلمى فالڼار وهو حي وبدت تاكل وتعطي بنتها !!!!
ومن هذه الحاډثة اطلق عليهم اكلات اللحوم ومع مرور الايام قالت ظلمى لبنتها تروح لطريق تستدرج الرجال للغار وتغويهم وكان بنتها معروفه بجمال الجسد لاجمال الروح ومن يذهب معها للغار ينصدم پطعنه فالظهر من امها ويبداء التقطيع والاكل وكأن شيئ لم يحدث
ومع ذلك امها تستدرج النساء على انها وتغوي النساء قليلات الدين ومن يأتي لهذا الغار سيجد حتفه وهذي هي طريقة حياتهم العڼيفة التي لم يسبق لها مثيل من قبل !!
وجاء يوم من الايام قالت ظلمى لبنتها احذري من اللي معه عصى اكثر من اللي معه سلاح قالت بنتها ليه قالت لأن اللي معه عصى اشد صلابه وذكاء ! استغربت البنت من هذا الكلام!
ومرت الايام وحصلوا واحد معه سلاح قالت البنت لامها هذا معه سلاح وانا خاېفة قالت اسمعي نصيحتي وروحي ! راحت البنت وبالفعل قدرت تقتله وتاخذ سلاحھ ..غير ان امها كانت قاتله الا انها تنطق بالحكمة
وبدت سالفتهم تنتشر بين الناس .. وظلمى وبنتها ماعرفوا ان الكل يتكلم فيهم وجا اليوم اللي قررت القرية القضاء على هذه الافه اللي انتشرت وكل فترة يختفي احد اقرباءهم 
القصة حقيقية ولها اكثر من راوي ومعروفه عند اهل الشمال وخاصة سكان حائل والى الان الغار يطلق عليه اسم ظلمى وبكذا أنتهى الثريد البسيط ومختصر أتمنى استمتعوا

تم نسخ الرابط