ما معني قول النبي تنزهوا من |لبـgل الافتاء تجيب

موقع أيام نيوز

التنزه من البول
عن رسـgل الله صلى الله عليه وسلم، ما رواه الوالي في صحيحه: (استنزهوا من |لبـgل فإن عامة ألم |لضـــ،،ــريح منه) وفي قصة أخرى: ( تنزهوا من |لبـgل فإن أكثر إيذاء المدفن منه ) ومعنى الحوار أن يتحفظ الإنسان من |لبـgل وينبه منه، فإذا رغب في التبول يتبول في مقر غويط كالجحر أو في دكان مخصص لقضاء الاحتياج، حتى لا يصـــ،،ــيب الإنسان شئ من |لبـgل ولذا هو مفهوم التنزه من البول.

ويجب ذاك التنزه عـLـي المرأة والرجل فيجب ان يحرصوا لإجراء ذاك الموضوع، ويمضي حاجته في موضع يمكنه التنزه من |لبـgل بالقضاء فيه، وإذا مُنِي بشئ وهو يحكم حاجته عـLـي قسم من بدنه مثل القدم أو الفخذ، فيصب الماء عـLـي موضع الكد .مة لغسله، حتى ينقضي أثر النجاسة والبول من الموضع الجريح.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الملخص لابد عـLـي المسلم والمسلمة التحرز من أن يصـــ،،ــيب قسم من جسمه ال .بول، وإن صادف وحدث فيجب فوق منه إستحم .ام الموضع الذي تعرضه للآلم النجا .سة حتى يتلاشى الأثر. [1]

معنى عدم التنزه من الب .ول

المقصود من عدم التنزه من البو .ل، ان يحكم المسلم أو المسلمة حاجته دون إنتهاج الإحتياط الأساسي حتى لايصيبه شئ من الب .ول، أو أن يدع ما أصابه من نج .اسة دون غسله بالماء حتى يتلاشى أثره، ذاك يعتبر عدم تنزه من |لبـgل ايضا.

ما حكم ترك الاستنزاه من ال .بول
حكم ترك الاستنزاه من البو .ل، محرّم شرعا بإجماع الفقهاء، إلا أن واعتبره بكثرة من أهل العلم أنه من الكبائر، فقال رسـgل الله صلى الله عليه وسلم تنزهوا من |لبـgل فإن أكثر بأس المدف .ن منه، ومن ضمنهم الذهبي رحمة الله سبحانه وتعالى أعلاه، فعن ابن عباس أفاد: مر رسـgل الله صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان البلدة أو مكة فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما فقال رسـgل الله صلى الله عليه وسلم: يعذبان وما يعذبان في عظيم، ثم أفاد لكن كان أحدهما لا يستتر من بوله وقد كان الآخر ينتقل مشيا بالن .ميمة. وصرح الصنعاني

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

و صرح الصنعاني في سبل السكون: ثم أخبر أن وجع أحدهما لأنه كان لا يتنزه من |لبـgل أو لأنه لا يستتر من بوله من الاستتار أي لا يجعل بينه وبين بوله ساترا يمنعه عن الملامسة له أو لأنه لا

 يستبرئ من الاستبراء أو لأنه لا يتوقاه وكل هذه الألفاظ واردة في قصص متباينة، وجميعها تجتمع

تم نسخ الرابط