من الصحابي الذى قال عنه النبي يمشي وحده سي .موت وحده ويبعث يوم القيامة وحده ؟
رسـgل الله صلى الله عليه وسلم: كن أبا ذر، فلما تأمله القوم قالوا: يا رسـgل الله هو والله أبو ذر! فقال رسـgل الله صلى الله عليه وسلم: رحم الله أبا ذر
يمشي وحده ويمو .ت وحده ويبعث وحده، فض .رب الدهر من اعتديت عليه وسير أبو ذر إلى الربذة، فلما حضره الـoــgت أوصى امرأته وغلامه إذا مت فاغسلاني وكفن ,اني ثم احملاني فضعاني عـLـي قارعة الطريق فأول ركب يمرون بكم، فقولوا: هذا أبو ذر، فلما oـــLت فعلوا به كذلك، فاطلع ركب فما علموا به حتى كادت ركائبهم تطأ سريره، فإذا ابن مسعود في رهط من أهل الكوفة، فقالوا: ما هذا؟ فقيل: جنازة أبي ذر، فاستهل ابن مسعود رضي الله عنه يبكي، فقال: صدق رسـgل الله صلى الله
عليه وسلم يرحم الله أبا ذر يمشي وحده ويم ,وت وحده ويبعث وحده، فنزل فوليه بنفسه حتى أجنه، فلما قدموا المدينة ذكر لعثمان قول عبد الله وما ولي منه
وأخرج الإمام أحمد في المسند عن أم ذر قالت: لما حضرت أبا ذر الوفاة قالت: بكيت، فقال: ما يبكيك؟ قالت: وما لي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض ولا يد لي بدفنك وليس عندي ثوب يسعك فأكفنك فيه، قال: فلا تبكي وأبشري فإني سمعت رسـgل الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا هيفقد حياته بين امرأين مسلمين ولدان أو ثلاثة فيصبران أو يحتسبان فيردان النـLر أبدا، وإني سمعت رسـgل الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده cــصـ،،ــ|بــة من المؤمنين وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد oـــLت في قرية أو جم١عة، وإني انـL الذي أموت بفلاة، والله ما كذبت ولا كذبت. قال شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.\
والله أعلم.