"حسن الخاتمة".. gفـ|ة أربعيني محتضنًا المصحف الشريف خلال قراءة القرآن بصلاة الجمعة في #مصر

موقع أيام نيوز

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا لرجل في سن الأربعين، توفي أثناء قراءة القرآن الكريم داخل المسجد أمس الجمعة في محافظة البحيرة في مصر، وفقا لموقع صدى البلد المحلي.

وأظهرت الصور الرجل الأربعيني وهو يجلس عـLـي الكرسي ويتلو القرآن الكريم قبل أن تصعد رgحه إلى السماء وهو يحتضن المصحف.

ونشر نجل شقيق المتوفى تعزية عبر حسابه الشخصي عـLـي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث أفاد أن الشخص الذي فارقنا هو عمه، ويدعى أحمد فؤاد البيشبيشي.

وانتشرت الصور بكثافة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث قدم المستخدمون التعازي وشاركوا الأدعية للفقيد، ونشروا الصور تحت وسم “حسن الختام”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

توفاة شخص وهو يقرأ القرآن تعتبر حالة رائعة ومباركة، وتعد من الأوقات التي يتمنى فيها الكثير من المسلمين أن يرحلوا عن الدنيا. فقد وردت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أحاديث تشير إلى فضل قراءة القرآن وأثرها في حياة المؤمنين وبعد مماتهم.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

من بين الأحاديث النبوية التي تؤكد ذلك:
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “إِنَّ اللَّهَ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ”. (رواه مسلم)

هذه الحديث تشير إلى أن بعض الأعمال تستمر للمءمن بعد مماته، ومنها العلم الذي ينتفع به الناس وقراءة القرآن. فإذا توفي شخص وهو يقرأ القرآن، فإن هذه القراءة يمكن أن تكون لها أثر إيجابي بإذن الله في حياته الآخرة، وربما تكون شفيعة له يوم القيامة.

عليه، فالمؤمنون يحثون عـLـي قراءة القرآن بكثرة والاعتناء به، وقدرة الإنسان عـLـي قراءته في اللحظات الأخيرة قد تعكس حبه واهتمامه بكتاب الله وطلبه للحسنات والثواب.

ومع ذلك، يجب علينا أن نتذكر أن القرآن الكريم يجب أن يُقرأ بتدبر وفهم وتطبيق معانيه في حياتنا اليومية، وليس فقط في اللحظات الأخيرة من الحياة. إن القرآن هو كلام الله لنا، وعلينا أن نعيش به ونطبق تعاليمه في كل أوقات حياتنا.

تم نسخ الرابط