رواية حب الطفولة بقلم مديحة وائل

موقع أيام نيوز

 

-

 

 في غرفه أدهم التليفون كان بيرن

أدهم بهدوء: آلو يا روان

روان : آلو يا أدهم انت مش بترد ليه قلق*تني عليك 

أدهم: معلش كان عندي شغل ومكنش في شبكة بس انا دلوقتي في البيت

روان : طيب بابا عازمك على بكره على العشاء هاتيجي

أدهم: تمام بكره هاكون عندك

روان بق*لق : أدهم مال صوتك هو انت تعبان ولا حاجة

أدهم: آه تعبان شويه من الشغل يا روان 

روان بحب : ألف سلامة عليك يا حبيبي طب انا هقفل علشان ترتاح

أدهم : تمام يا حبيبتي سلام

وقفلوا مع بعض

أدهم بغ*ضب: يارب ايه الاختبار الصعب ده من جه روان ومن جه تانيه حياة بنت ملهاش ذنب واخويا المر*يض ده يارب دلني على الطريق الصحيح

وبعدها رمى نفسه على السرير من كتر التعب ونام

 

 

تم نسخ الرابط