رواية أسر الخولي غرام الأسر (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم سارة الحلفاوي
سابها تدخل هي الأول دخلت و هي بتبص لأنحاء الڤيلا الفخمة بتوتر ف قال بيقطع الصمت ده
أي حاجه متعجبكيش في الڤيلا هنا قوليلي و تتغير على طول!!
بصتله و متكلمتش النعس داعب عينيها ف إتنهدت بإرهاق رهيب و قالت
عايزه .. أنام!!
يلا!!
قال و هو بيميل عليها و في لحظة كان شايلها بين إيديه وبيمشي بيها ل سلم الڤيلا إتصدمت من اللي عمله و ضړبته في كتفه بإنفعال و هي بترك ل الهوا برجليها
وقف و بصلها و بص لإيديها اللي بتض رب في صد ره و على عكس توقعها إنه هينزلها عشان تبطل ض رب فيه إلا إنه بمنتهى البرود قرب جسمها لصدره أكتر و قال و هو بيكمل طريقة لفوق
إيدك يا ليلى!!
و في لحظة كانت بتبعد إيديها عنه ب رهبة و قالت پخوف
شيلتها .. نزلني لو سمحت!!!
قال بهدوء
اليوم كان مرهق عليك النهاردة سيبيني أريح رجلك شوية و أوديك لأوضتنا بنفسي!!
إبعد!!
هداها و قال برفق
ششش هقل عك الجزمة!!!
إهدى يا آسر إهدى! خلاص بقت مراتك بس النهاردة لاء! مش هاجي عليها عشان أبسط نفسي!
و خد نفس عميق بيملى بيه رئته و فتح ماية الدش الباردة و إبتدى ياخد دش ساقع عشان يهدي الڼار اللي جواه خلص و طلع لافف بشكير إسود حوالين خصره و قطرات المايه بتتسابق على جس مه العضلي بصلها و زي ما توقع لاقاها نايمة ضامة رجليها لص درها و في سابع نومة إتنهد و دخل أوضة تبديل اللبس و لبس بنطلون قطني و بعدين طلع و إتجه ناحيتها و فرد الغطاء عليها غطاها كويس و لف عشان ينام جنبها حاوط خصرها من تحت الغطا و قربها من صد ره و ډفن أنفه في رقبتها بيستنشق جمال ريحتها اللي كانت مزيج بين الأنوثة و البراءة مزيج مهلك ل قلبه و عقله و بصعوبة غمض عينيه و بصعوبة أكبر .. نام نام و هي نايمة بين إيديه ب وداعة!
يتبعملاحظة الاجزاء تتأخر من كاتب الرواية
مش من عندي انا كل ما ينزل جزء انزلو الكم بوقتو