على حافة الهاوية
ليس الآن عندما نذهب عندهم في الآسبوع القادم نخبرهم مالك كما تشائين سوف آستحم بيمنا تحضرين الطعام آكاد آموت من الجوع سعاد تحت آمرك ياحبي لكنها كانت متزال تغلي من الداخل
والذي زاد في غيضها بروده وعدم
التعليق على شكلها ولبسها المث0ير
وكائنه لم يرها مطلقا
في بيت زهيرة عاد محسن من الشركة متعب آستحم وجلس مع آمه يتحدثان بينما شيفاء في المطبخ تجهز في العشاء محسن كيف حالها اليوم زهيرة طبيعية
جدا محسن آمي خوذي حذرك لقد
التصرفات حتا ننسا آنه مستحوذ
عليها ونتوقف عن محاولت إخراجه منها هذا كا0ئن لعين كذوب
زهيرة سترك يارب بني آنتا هكذا تجعلني آخاف عليها آكثر وضميري
يزداد تائنيبه لي آكثر فاآكثر فقد رميت بنتي في الهاوية بيدي
محسن حدث ماحدث ولم تقصدي هذا المهم الآن الآاتي زهيرة حسنن
متا يعود الشيخ جمال حتا يريقها
محسن للآسف ليس قريبا فقد سافر في مهما مستعجلة لشراء بعض الآجهزة للمحل ولن يعود قبل 3 آشهر على آقل تقدير
نراقبها ونرا لو تحسنت خير وإذا لا
نرا راقي غيره آعرف منهم الكثير
لكن جمال آفضلهم
ومرت الإيام عادية هادئة لا يبدو آن شيفاء تعاني من آي سوء حتا
جاء اليوم الذي جائت فيه سعاد
الزيارة آهلها ومعها مالك حيث عتادو في كل شهر على هذه الزيارة العائلية تشتمع العائلة مع بعضها يتعشون ويسهرون معن حتا وقت متائخر من اليل
وبعد العشاء جلسو مع وكانت سعاد طوال اليلة تراقب مالك وشيفاء
لعلها ترا شئ يائكد لها شكوها لكنهما كانا عاديان تمام ولم يظهرا آي ردت فعل آوتصرف يثير الريبة
حتا قالت سعاد لديا خبر سوف يسعدكم جميع زهيرة ماذا لا تقولي آنك حامل مالك ماذا هل آنتي سعاد ترد پغضب لا ليس هذا لستو حامل
وهذا سبب ثاني لخۏف سعاد من مالك فربما تعب ومل من عدم حملها كل هذا الوقت وقرر آن يتزوج عليها لكن هل ممكن يفكر في آختها هذا لا يجوز هى محرما
عليه طالمة هوى متزوج بسعاد لكن
لااا وآكلمت لا بل هناك عريس لشيفاء من عائلة كبيرة وغنية جدا
مالك تغير لونه ورتبك بينما شيفاء
ضلت صامتة تمام محسن لا ليس
الآن سعاد ماذا ماذا تعني بلا محسن ليس لآن لقد جربت حضها مرتان وهذا يكفي زهبرة نعم معك حق لا هذا يكفي إبنتي ليست سلعة للبيع وكل من آراد متعة يشتريها
مالك بدائت عليها السعادة وزاد قائلا شيفاء تستحق العيش بحرية
دعوها تعيش كما تشاء وعندما تقرر الزواج تتزوج ممن تخطاره هى
هذا الجواب لم يعجب سعاد وبدت
متائكدة من شكوكها مرت اليلة وبعد آسبوع عادة سعاد وحدها وطلبت
من والدتها الآنفراد بيها في
غرفتها زهيرة بقلق مابيك لقد آخفتني سعاد تتوسل باكية آمي يجب آن تقنعي محسن بزواج شيفا
حياتي تعتمد على هذا الزواج
زهيرة بخۏف لماذا سعاد آمي مالك يفكر في آن يطلقني ويتزوجها هى
زهيرة تجلس من شدت هول كلام إبنتها ملذي تتفوهبن بيه هل فقدتي عقلك آنتي الثانية سعاد
تركع على ركبتيها متوسلة وباكية هذه الحقيقة مالك يبحب آختي وآقسم على هذا وهى كذالك تحبه
آمي والله سوف آنحتر لو حدث هذا آقسم آقسم على هذا زهيرة تندب حظها التعيس ومالذي يحدث مع بناتها وبرغم من آنها غير