جارتى
المحتويات
قصة جوزي وجارتي كامله جميع الفصول
قصة جوزي وجارتي كامله
أنا نوال عندي 29 سنه متجوزه بقالي سنتين لسه ماعنديش أطفال جوزي اسمه محمود شغال محاسب في شركة.
اتجوزنا في شقة ايجار وقعدنا فيها سنة وبعد السنة لاقينا الشقة اللي ساكنين فيها دلوقتي اشتريناها تمليك وعلشان الظروف اضطريت أبيع دهبي علشان نقدر نكمل تمنها.
شفت جارتنا الجديدة كذا مره علي السلم
ست حلوة وصغيره وكمان مهتمه بنفسها.
بعد ما سكنت بأسبوع لاقيتها بتخبط فتحتلها
استغربت ازاي خرجت باللبس ده بره باب شقتها لانه مكشوف
قولتلها اتفضلي
قالتلي زهقت من القعده لوحدي قلت أجيلك أقعد معاكي شويه
قلتها يا أهلا بيكي
قلتلها خلاص اتعودت بقالي سنتين بالنظام ده
قالتلي أنا بقي جوزي شغال في محافظه تانيه مش بييجي غير كل شهر أسبوع
وبقالي علي الحال ده أربع سنين بس لسه ما اتعودتش.
دردشنا شويه لحد ما جوزي جه أستأذنت وراحت شقتها
وتكررت الزيارات بيني وبينها
فتحت الباب لاقيت جارتنا لابسه لبس مكشوف أوي وقالتلي معلش خلي جوزك ييجي يشوف التكييف أحسن مش راضي يشتغل
بحسن نيه دخلت قلت لجوزي قالي حاضر
قلتله استني أجي معاك قالي لأ خليكي
وراح جوزي يشوف التكييف وأنا علي ڼار ازاي سبته يروح معاها لوحدهم وهي باللبس ده وفضلت
دماغي تجيب وتودي لحد ما جوزي رجع
قالي مالك
قلتله مافيش صدعت شويه.
و مارضيتش أتكلم معاه أحسن يقول عليا غيرانه منها
بعدها لاحظت أن جوزي علي غير عادته بدأ يسأل عليها كتير
وهي كمان كل ما كانت تشوفني تقعد توصفلي قد ايه جوزي جدع وحنين
ويا بختي بيه.
بدأت أقلق منهم الاتنين بالذات لما لاحظت انها بتتعمد وقت رجوع جوزي من الشغل تقف قدام الباب
وفي يوم علي ميعاد رجوع جوزي من الشغل كنت بخرج الزباله قدام باب الشقه شفت باب جارتي مفتوح دخلت وقفلت باب شقتي وفضلت واقفه ورا الباب أبص من العين السحرية لما جوزي طلع شفت جارتي ندت عليه ودخل معاها شقتها وقفلت الباب.
بعد ما شوفت جوزي من العين السحرية وهو داخل شقة جارتي.
و بخبط علي الباب جامد.
ثواني والباب فتح لاقيتها خارجة ووشها بيجيب 100 لون.
قولتلها بعلو صوتي جوزي عندك بيعمل أيه
قبل ما تتكلم لاقيته خارج لي أول مرة أشوف وشه مخطۏف كده
و قالي في إيه
قلتله أنت اللي في إيه أنت بتعمل إيه هنا
قالي وهو بيوطي صوته إهدي بس والله مافيش حاجه دي كانت عاوزاني أصالحها هي وجوزها علشان مټخانقين.
قولتله وفين جوزها اللي هتصالحها عليه ده
قالي الناس هتتفرج علينا.
وراح شاددني من إيدي ودخلني شقتنا.
وهي واقفة مش قادره تنطق.
وقعد يحلفلي أن مافيش حاجة وأن نيته سليمة وهو واسطة خير مش أكتر وحرام عليا لأن العماره
كلها إتفرجت علينا وإن أنا بغير من هدومي وماينفعش كده وما ينفعش أرمي الناس بالباطل أومال لو ما كنتش جايباه من شقتها كان قالي إيه
وبعد ما كان بيتحايل عاوز يقلب الطرابيزه عليا ياااااه علي البجاحة وكانت خناقة كبيره طلعت منها في الاخر أنو حتي السلام مش هيرميه عليها وياريت أستريح وأبطل غيره
و طلعت أنا في الأخر شكاكة وما عنديش ثقة في نفسي.
و
للأسف
الخناقة اللي حصلت دي ما كانتش في مصلحتي
متابعة القراءة