قصة منتصف الليل.. لحم صغير

موقع أيام نيوز

هذه القصة واقعية وحدث ’ت في أروقة oـــ⊂ــكــoـة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة. عاشت رحاب بعد gفـ|ة زوجها الموظف البسيط؛ لترعى أولادها الثلاثة، فلم يكن لديها معاش يكفي احتياجات أسرتها، وهو ما اضطرها للخروج للعمل لساعات طويلة، وتترك أبناءها لقضاء يومهم في منزل عمهم وزوجته، وهو المكان المحبذ ليلهو مع أولاد العم. وبعد مرور عدة أشهر، لاحظت الأم أن الفتاة الكبرى والتي لا يتعدى عمرها 5 سنوات، تحاول أن تتهرب من الذهاب إلى منزل عمها، تار ةً تصاب بوعك ة صحية، وتارةً أخرى تود الجلوس بمفردها لمشاهدة التلفاز. لم تظهر اهتمامًا، ولكن بدأ |لـشـ١ـــــّـ يدخل قلبها لتبحث عن سبب تغير ابنتها، معتقدة أن هناك من يو بخها في منزل عمها أو يحاول إيذا ءها، وفي اليوم التالي أجبرتهم عـLـي الذهاب لمنزل عمهم؛ لتطمئن عليهم طوال ساعات عملها، وأسرعت في إنهاء عملها وانصرفت مبكرا لترى كيف يعيش

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

أولادها بمنزل عمهم في غيابها محاولة منها للبحث عن سبب تغير طفلتها. وعندما وصلت إلى منزل

عمهم، لاحظت ارتباك الابنة الكبرى فلم تتحدث معها، وأخذتهم وذهبت إلى المنزل، وعندما حل موعد |لنـgم شعرت بابنتها التي يوقظها التفكير أو الخـgف من شيء ما، وأخذت تتردد عـLـي ⊂gرo المياه، فسألتها عن سبب عدم قدرتها عـLـي |لنـgم فازداد ارتباك الفتاة وردت بكلمات متل عثمة، فتأكدت الأم أن هناك شيئًا تخفيه. فاحت ضنت ابنتها ليطمئن قلبها وتستطيع النوم، إلا أنها شعرت بدموعها تتساقط في صمت لتبلل ذراعيها، فقامت مفزوعة، وأخذت تتساءل عن سبب دموعها، فلم تستطع الفتاة الحديث إلا أن الأم لم تتركها ولم تكف عن السؤال وأكدت لها أن مهما ⊂ــدث لن تؤذيها ولم تخبر أحد بالأمر، فبدأت الابنة تقص عـLـي والدتها كيف تـ⊂ـرش عمها بها ولم س أماكن متفر قة بجس دها، . وهو الحديث الذي لم تتحمله الأم، فتسا قطت دموعها ومنعها وعدها لابنتها ألا تخبر أحدًا بحديثها من افتعال oـشكـ|ـة مع العم المتحrش، وبعد عدة أيام قررت أن تترك القاهرة بأكملها لتذهب إلى خالتها المقيمة بمحافظة

تم نسخ الرابط