رواية وعد وجبل (كاملة حتي الفصل الاخير)بقلم كيان كاتبة
المحتويات
ريهام: وليد بيخبطزياد بعد وهو بياخد نفسه: عايز اي يا زفتوليد: ابو يزيد براا عايزك ومعاه مراتهزياد: طيب دقيقه وجايريهام بستغراب:هو في حاجهزياد ميل باسها برقه: معرفش هطلع اشوف اهوشويه و زياد طلع مع ريهام لقيهم كلهم متجمعينزياد:
اي المه الحلوه ديخالد: ما انت شكلك مش فضيلنازياد: افضالك يا صحبي هو انا عندي اغله منكميزيد: اكيد طبعاً ريهام اهمزياد: ابنك دا موته على ايدي مفيش اي احترام دا وليد
مبيقلهاشيزيد: متكبرهاش يا زيادرحاب بحماس : تعالي اوريكي الاب الي جبهولي وليد يا ميرالميرال: بجد
… يلارحاب: تعالي معانا يا سلمىريهام: امال فين تقىوعد: في المطبخريهام: تعالي نسعدهاالبيت اتمل زيطه وضحكت الرجال بصوت عاليونساء اتجمعوا في اوضه وهما بيضحكوا ويهزروايزيد قام من وسطهم لما فونه رن راح بعيد ورديزيد: عايزه اي:
…
…. ميرال بستغراب: ابنك… ابنك مين يزيد ابتسم وقرب منها: عايزه تشفيهميرال: انت عندك ابن بجديزيد: ايوه وحنا رجعين هخدك عند ستي هناء وتشفيهميرال بضيق:
وعمي خالد يعرفيزيد: بس بقا متبقيش زنانه هاخدك وحنا مروحين ونروح عند جدتيميرال: هو انت حاطه عند جدتكيزيد دخل وميرال معاهيزيد: ايوه علشان الحج ميعرفشيزيد دخل عندهم:
طاب مش يلا يا جماعه الواقت اتأخر والزوز عايز ياخد راحتهآدم ضحك: يزيد فى حوار الدلع معندوش يما الحقينيزياد بص لخالد: قول حاجه لأبنك دا علشان هيبتيخالد: دا بذات مليش كلمه عليه
طاب انا هاخد ميرال ونروح عند جدتي يا عميتقى: اي دا هتروح عند امي هاجي معاكمخالد مسك ايد تقى وهمسلها:تروحي فين واناجبل
: ماشي يزيد بس متتاخريشيزيد: حاضر يا عمىفي بيت خالدام جبل مرحتش معاهمبتتكلم في التلفون بعصبيه
: اسمع مفيش حاجه اسمعاها ترجع في كلامك هتقبلها وهو معاها وهتقول انك بتحبه و هى بتحبك وبينكم علاقه
بلا مجنون بلا زفت تعمل الي بقولك عليه وهدفعلك الي عايزهالشخص: يا مدام
….ام جبل: اخرس تعمل الي بقولك عليه لازم يتفرقوا عن بعض لازم يبعد عنهاام جبل قفلت معهاآدم من ورا: مش عيب الحركات دي برضو يا مرات عمى انتي كبرتي برضوام جبل بتوتر:
ح.. حركات ايآدم: الحركات دي ممكن تقدرى تخدعي بيها يزيد انه يكره امي تبعديه عن ميرال لكن أنا لا انا فاهم وعارف كل حاجه… قرب منها اكتر…. رخاب خط احمر.
اهي مفيش حاجه وانا حليت الموضوع كلهرحاب: اي دا امتى وزي وبعدين انت قلتله اني هقابلهآدم: وتفتكري انا ممكن اخليكي تقابلي واحد حقير زي داعند رحاب دخل عليها زياد فجاء خبت الفون بسرعهزياد بيقرب منها: صاحيه ليه لحد دلوقتي يا حبيبتيرحاب: مفيش يا بابا كنت بكلم سلميزياد باس راسها: انتي مبتجبعيش من البت دي
…رحاب: صحبتي يا بابازياد: خلصي معاها ونامي متسهريش كتير رحاب: حاضر يا بابازياد طلع و رحاب اتنهدت ورجعت لآدمرحاب: معلش بابا دخل مره وحدهآدم بضيق من نفسه
: طاب اقفلي انتي دلوقتيعند يزيديزيد: ازيك يا ستى عامله ايام تقى: كدا متجيش تشوفني لا انا ولا ابنك ومحشنكشيزيد باس ايدها: انا اقدر هو انا ليا غيركم انتوا التلاتهام تقى غمزتله: احنا اتنينيزيد قرب منها: ما التالته وراي اهيام تقى ضحكت: ماشي يا خويكل كدا و ميرال مستغربه فين ابنه دايزيد: طاب هي عايزة تشوف ابني دلوقتيام تقى:
بس كدا خدها وروح وانا هعملكم حاجه تشربوهايزيد لميرال: تعالي معاييزيد خدها وراحوا اسطبل فيه حصان اسود
متابعة القراءة