رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة

موقع أيام نيوز


ياسين: ربنا يخليكي
بصي إنتي هتعملي نفسك عميله تبع شركه مهمه في اوربا وجايبه عرض ميتفوتش لشركتي اللي هيا فيها مجدي الز،فت دا المهم هتفضلي توهميه ان الشركه دي هتنقله حتا تاني وهيبقا اغني واغني وتمضيه علي عقود تستنذف كل فلوسه لحد ما يتسلف من طوب الارض ويضطر يبيع الشركه برخص التراب 
شروق بحماس: وانت اللي هتشتري بـ الفلوس  اللي اخدتها منه من الشركه المزوره 
ياسين: الله ينور عليكي 
شروق: هنبدا امتا 
فهد قام وهو بياخد الجاكت من علي الكرسي 
: يلا نروح دلوقتي وبكره نشوف الموضوع دا الوقت اتاخر 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ياسين: تمام تصبحوا علي خير 
شروق ابتسمت ليه ومشيت ورا فهد بهدوء 
فهد ماشي پضېق وجمود
: انتي مش مضطره تعملي اللي قاله ممكن يشوف وحده غيرك
شروق: لا.
عادي
فهد پضېق: تمام
ياسين وصل البيت ودخل لاوضه بتاعته بتعب وحط المفاتيح علي التربيزه 
مليكه بلهفه: انت كويس 
ياسين اتنهد: اه.

بابا عامل اي
مليكه: خد العلاج ونام من شويه 
ياسين قعد علي السرير بتعب
: مليكه تعالي 
مليكه قربت بهدوء وياسين نام في حضڼه بتعب 
مليكه بهمس: انت كويس
ياسين: محتاج حضڼك اوي 
مليكه فضلت تحرك ايدها علي شعره
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
: ياسين
ياسين: اممم
مليكه: هي مراتك التانيه راحت فين مشفتهاش 
ياسين: طلقتها رجعتها مكان ما جبتها
مليكه بصډمه: يالهوي بسهوله دي هو لعب عيال 
ياسين: اممم سبيني انام 
مليكه سكتب وهي بتحرك ايدها 
شروق وفهد وصلو البيت ولقيو ام فهد محضره العشا وقعدو ياكلو سو وشروق كانت مكسوفه شويه 
 

تم نسخ الرابط