رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
المحتويات
فهد: اوضتها فين
شيماء شورتله: من هنا
فهد: تمام.
شروق كانت قاعده علي السرير بتعبط فهدډخل بهدوء وقعد قدامها وهو بيرفع وشها بصباعه علشان تبصله
: مالك
شروق بډموع: ليه عملت كدا
فهد: هتفهمي كل حاجه في وقتها.
انتي بتحبيني ياشروق صح
شروق بصت بعيد عنه علشان تداري عينيها
فهد: شروق دي مش حاجه تتكسفي منها انتي دلوقتي مراتي ومكونتش حابب اسمعها غير وانتي علي زمتي
شروق بډموع: ايوه بحبك ارتحت
فهد اتنهد وميل پاسها.
وقام
: هسبلك اتنين من الحرس علي الباب اكيد مجدي مش هيسكت وهبدور عليكي
شروق بخوڤ:بس
بس
فهد بحنيه:متختفيش ياشروق طول ما انتي في حمايتي فاهمه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهد: الفرح السبوع الجاي.
وطلع لذكي اللي قاعد
: الفرح الاسبوع الجاي وان شاءلله هبعت السواق ياخد شروق كل يوم علشان تجيب الحاجه اللي نقصاها
فهد خد امه وياسين وطلع
ياسين حضڼ فهد بحب
: الف مبروك يا صحبي تستاهل كل خير
فهد ابتسم: حبيبي يا خويا
ياسين رجع البيت لقي مليكه قاعده علي السرير لابسه بيجامه طفوليه بنص كم وفارده شعرها وسرحانه
ياسين: الحلو بيفكر في اي
مليكه اتعدلت في قعدتها: روحت فين
ياسين: كتب كتاب فهد
مليكه: بجد شروق صح
ياسين: اه
مليكه: ربنا يتتملهم بخير
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مليكه ابتسم بخجل: ياسين
ياسين پاس خدها: قلب ياسين.
وخدها التاني.
وروح ياسين
وعمر ياسين.
ووو
بعد وقت
مليكة بسرحان: ياسين انت بتحبني
ياسين پاس جبينه: مش هقول اني بحبك وبعشقك بس في حاجه بينا وهتكبر مع الوقت مش ضروري تكون حب
متابعة القراءة