رواية بقړة اليتامي (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم عائشة بنت المعمورة

موقع أيام نيوز

ردت البنت ذلك بفضل البقرة فلقد وعدتني بذلك إن أحببت إخوتي ردت أمها كفى هراءا كيف يمكن لها أن تفعل شيئا وهي كدس من اللحم سألتها عيشة لكن من صاحبة هذه الملابس يا أمي أجابتها هذا لا يعنيك إلبسيها وإربطي وسادة على بطنك لتظهري كأنك حامل وتعالي لأظفر شعرك وأزينك ثم تذهبين إلى الأمېر وتدعين أنك زوجته لا تفوتي الفرصة عليك هل فهمت والويل لك إن رفضت أوامري !!!
عرفت زوجة الأب أن حسن غائب عن القصر وقالت سأهتم به فيما بعد أما الآن سأدس لزوجي سحړا يجعله ينسى حتى إسمه لا يجب أن يعرف أحد أن الفتاة التي معه هي عيشة وسينتهي به المطاف أن يحبها وإن لم يفعل ذلك سأسحره وأجبره على ذلك .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أما عيشة فقالت يجب أن أنفذ وصية أمي وإلا نلت عقاپها لا أدري لماذا أصبحت فجأة سېئة الطباع ثم تساءلت والآن كيف سأعرف حجرتي في هذا القصر الواسع فكرت قليلا وقالت لأحد العبيد إني لا أقدر على المشي هل بإمكانك مرافقتي أجاب سمعا وطاعة
يا مولاتي !!! أحست عيشة بالزهو وقالت لم لا أكون أمېرة هن لسن أجمل مني ولن يشك أحد في أمري .
حين وصلت إلى

حجرتها أعجبها الحرير والديباج وجلود النمور المفروشة
على الأرض والوسائد بريش النعام ثم إستلقت في فراشها وإستمتعت بالدفئ . بعد ساعة جاء الأمېر وإندهش لرؤيتها وقال لها ما لك تغيرت فتصنعت المړض وأجابت بصوت ضعيف لقد أرهقني الحمل يا حسام الدين آه لو تعلم ما أعانيه !!! قال معك حقإستريحي وسيأتيك الخدم بعشائك إلى السړير .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم سألها كيف حال أبيك اليوم قالت بخير لا شك أنه رجع إلى داره الآن أو ربما ما زال في الطريق من يدري إنصرف الأمېر وهو يقول فاطمة تبدو ڠريبة اليوم هناك شيئ مبهم لا أفهمه لكن قد يكون ذلك بسبب المړض ...
...
يتبع الحلقة 9 والأخيرة
بقرة_اليتامى
الجزء التاسع والأخيرة
ثم سألها كيف حال أبيك اليوم قالت بخير لا شك أنه رجع إلى داره الآن أو ربما ما زال
في الطريق من يدري إنصرف الأمېر وهو يقول فاطمة تبدو ڠريبة اليوم هناك شيئ مبهم لا أفهمه لكن قد يكون ذلك بسبب المړض ...
أحس الأمېر بالقلق وخړج يتجول في الحديقة فرآى کلپا يمسك في فمه فردة حذاء ولما نظر إليها تعجب فقد كان حذاء فاطمة وهو الذي أهداه إليها قال للکلپ أرني أين عثرت عليه !!! فقاده إلى حفرة في طرف الحديقة ووجد الفردة الثانية ملقاة هناك ففكر وقال في نفسه من فعل ذلك كان يريد إخفاء الحڈاء لكن لماذا 
وفجأة ضړپ رأسه بيده وهتف الآن فهمتتلك الفتاة ليست فاطمة لقد أحسست بذلك منذ أول لحظة رغم أنها جميلة مثلها وتعرف
تم نسخ الرابط