قطار زانيتى أو (قطار الاشباح)
المحتويات
فيه سائق له ثلاث عربات نوافذه مغلقة بالستائر والاغرب من ذلك انه بدون سجل انطلاق او موعد وصول ولم تكن له رحلات مجدولة في ذلك اليوم
لم يستوعب أوستمينكو من أين جاء هذا القطار أضطر العامل لتبليغ المسؤولين بما رآه وحكى لهم الواقعة والجدير بالذكر ان العامل أوستمينكو لم يسمع اطلاقا بحاډثة اختفاء قطار زانيتي الايطالي
و أدرك الجميع في صدمة وذهول بأن هذا القطار الذي عبر محطتهم قد يكون هوقطار زانيتي الشبح المختفي . البعض يعتقد بأن الشركة التي صنعت القطار في الحقيقية تعمدت اخفاء ما حدث للقطار وللمسافرين حفاضا على سمعتها لاتجارية المرموقة ولكن من الواضح أن خطة الشركة مضت على غير ما كانت تخطط له
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
علميا لا يوجد أي تفسير لاختفاء قطار زانيتي داخل النفق بدون أثر هذا الغموض في القصة جعل الكثير من الناس والمؤمنين بالظواهر الخارقة للطبيعة يؤمنون ويعتقدون بأن هذا القطار قد يكون سافر عبر الزمن للماضي بالخصوص مع رواية ظهوره في المكسيك سنة 1840 اي قبل 71 سنة من بداية الرحلة اصلا والتي كانت في 1911 وادعاء ركابه أنهم قادمين من روما بايطاليا مع العلم انه لا يوجد سكة حديد اساسا بين ايطاليا والمكسيك فكل دولة في قارة لوحدها يفصل بينهما المحيط الاطلي فكيف وصلو للمكسيك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قصة هذا القطار فعلا تجنن العقل ولا يمكن لاي احد ان يعرف حقيقة ما حدث في البداية واين هو الان اريد معرفة رأيكم هل تعتقدون بأن هذا القطار من الممكن أن يكون عبر بوابة زمنية وسافر للماضي
متابعة القراءة