روايه عڈاب الحياه كامله
المحتويات
وقال انا ممكن اوديكي لصاحبتك دلوقتي واريح نفسي بدل الهبل ده فاتلمي كده واظبطي
سمر پخوف طب ابعد عني
حمزه بعد وبصلها بقرف وقال انا ماشي دلوقتي كمان شويه جاي ومتفكريش تطلعي عشان خطوه بره البيت ده وهتلاقي الطلقه فقلبك فهمه ومشي
سمر بصت لاثره پخوف وقالت ياربي طب اعمل اي دلوقتي
بعد ساعه البنات فأقوا من البنج تماما وبقوا يقدروا يتحركوا بس طبعا صعب يمشوا أو يعدوا حاليا بسبب العمليه
نوربما انك الممرضه وكده يا شيمو احنا جعانين اوي مكلناش لقمه من ساعه ما جينا
شيماء كانت أعده وحطه رأسها بين ايديها وبتفكر فالورطه اللي بقت فيها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
شيماء فاقت ها خير
نور شاورت بايديها علي بؤها بقولك جعانييييييين
شيماء بحيره طب وانا اجيب اكل منين
نوراصرفي وحياه ابوكي ھموت
شيماء طب استنوا وطلعت
ميراأنا مش عارفه لي قلبي مش مريحني من ناحيه البت دي
حورحرام عليكي ده شكلها يعني زينا
ميرامش عارفه بس مش مشكله بكره نشوف
شيماء طلعت بحرص وهي بتسحب واحده واحده
محسن ببرود راحه فين يا حلوه
شيماء انطربت منه ووقفت مكانها متجمده
محسن اي شفتي عفريت
شيماءلا لا هو هما البنات كانوا
محسن بزعيق ما تظبطي كلامك يا قطه في اي
شيماء بلعت ريقها وقالت البنات جعانين
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شيماء هما عاملين عمليه يعني يشربوا عصائر وياكلوا اكل مغذي وفيه بروتين زي فراخ وكده
محسن تمم روحي انتي وانا هشوف الموضوع ده
شيماء مصدقت أنه قالها كده وطارت علي جوه
نور بلهفه عملتي اي
شيماء خدت نفسها وقالت قولت لواحد بره وقالي هيشوف
نور بزعل يعني اي هيشوف احنا حوامل يعني لازم نتغذي اي ده
ميراهو انتي يا بت مش همك غير بطنك في اي ما تهدي كده
نوراعمل ايه يعني منا مفيش فإيدي حاجه اموت مالجوع يعني
حور بحزن ماحنا كده كده ميتين ياختي
شيماء پخوف اصدك اي
نورعلي مالاكل يجي تعالي احكيلك أنا انتي عسل اصلا وانا حبيتك
شيماء راحت
أعدت جنبها ونور بدأت تحكيلها كل حاجه من ساعه من جم
سليم محسن رايح فين
محسن وقف وحط ايده ورا رأسه وقال الممرضه قالت إنهم جعانين رايح اجيب اكل
سليم بتريقه يعيني عالقلب الحنين
محسن بزهق علي فكره هما مكالوش من ساعه من جم وكمان عملوا عمليه يعني لازم ياكلوا
سليم پغضب انت بتكلم كده لي
محسن بزعيق اصلك مصر اني اللي خدت البت وعمال تكلمني بنبره شك ومش مصدقني وانا مبحبش كده اشحال مكنتش أنا دراعك اليمين كنت عملت اي
سليم بضيق الحكايه مش كده يا محسن المشكله ان البنت دي خروجها خطړ علينا دي لو
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وأنت وحمزه بقيت الرجاله بيبقوا بره بس ثانيه واحده هو حمزه فين
محسن بقلق ها حمزه اه انا بعته يجيب سجائر وكده
سليم بشك ومالك خفت كده لي لما جبت سيرته
محسن بتهرب لا مخفتش ولا حاجه أنا عادي اهو
سليم اممم طب رن عليه خليه يجي
محسن لسه هيطلع الفون لقوا حمزه دخل
محسن بفرح اهو جه اهو
سليم بصله كنت فين
حمزه ها كنت
سليم بصلها وبعدين بصله وهو كده
حمزه شربت منها وانا جاي فالطريق
سليم وانت جايب واحده بس
حمزه بتوتراه منا قلت إن البضاعه جايه انهارده فمش لازم اجيب كتير
سليم وقد تأكد أن الاتنين هما اللي ورا اختفائها تمم أنا رايح مشوار كده وجاي وانت روح هات الاكل وانت خلي بالك منهم ومشي
حمزه پخوف اتكشفنا
محسن بقلق شكلنا كده
حمزه طب هنعمل ايه انا مليش دعوه انت السبب وربي أبيعك فثانيه
محسن ما تنشف ياض انت منسون كده لي اهدي بس ونشوف هنعمل ايه
حمزه منك لله يا شيخ انت السبب كان لازم تحبها يعني
محسن ولا اظبط
حمزه خلاص يا عم روح شوف انت رايح فين
محسن مردش عليه ومشي
حمزه فسره أنا هروح فداهيه بسببك يا شيخ الله يسامحك
الظابط العام كان عامل اجتماع ولامم فيه كل الظباط الكفائه اللي فالخمس محافظات بتوع الخمس بنات
الظابط العام احنا لازم نلاقي البنات دي فأسرع وقت
محمد المشكله ان مفيش اي طرف خيط يوصلنا ليهم
مراد لا فيه السواق اللي المفروض أنه يوصل البنات للكليه
ماجد طب هو فين
مراد للاسف لسه ملقناهوش هو اختفي
اميرلا مختفاش للاسف هو ماټ
كلهم بصوله وقالواايه
اميرللاسف لقينا امبارح في البحر
الظابط العام ودي نفس الطريقه اللي لقوا بيها البنت الأولي
الظابط العام طب والعمل القضيه دي بقت قضيه راي عام بسبب أن الخمس بنات من خمس محافظات والحوار كبر احنا لازم نشوف حل
مراد قام وقف وقال اكيد هنلاقي حل يباشا بس عايزين وقت
الظابط العام ولامته يا مراد لأمته البنات بقالهم تلت ايام مختفين
مازن اكيد خير يباشا متقلقش
الظابط العام مع كل واحد فيكوا ٢٤ ساعه لازم تجيبولي اي معلومات مفهوم
كلهم مفهوم يا فندم
الظابط العام يلا ربنا معاكوا
البنات كانوا اعدين ولقوا حمزه دخل
شيماء بصتله بقرف وغيظ عشان هو اللي رفع عليها
وحور بصتله بضيق بسبب القلم
وميرا ونور بصوله عادي
حمزه دخل وكانت عينه علي حور
حور قلقت من نظراته وقالت بضيق انت بتبصلي كده لي
حمزه بجرأه أنا حر ليكي شوق فحاجه
حور حطت أيدها علي وشها وقالت سخيف
حمزه سمعتك
حورهووووووووف بقا عالارف
حمزه راح قعد علي كرسي واعد يبص لحور
ميرا ونور بصوا لبعض ومكنوش فاهمين حاجه
نورهو الاكل جاي امته
حمزه محسن راح يجيب
نورطب ممكن تستعجله أنا ھموت من الجوع
حمزه ببرود قلت راح يجيب وزمانه جاي
نور بضيق وهمس خلاص اي ده
سمر كانت راقده ولما حست انها بقت قدره تتحرك أعدت تتسند لحد ما قامت ومكنتش قدره تماما بس قاومت عشان تنقذ نفسها واعدت تتمشي لحد ما وصلت للباب واتررددت كتير قبل ما تطلع بس قالت فنفسها فكل الأحوال مېته وطلعت ووو
سمر بۏجع اععععععععع ووقعت فالارض
حمزه كان قاعد وفونه رن بص للبنات ورد وقالها
حمزه قام وقال پصدمه ايه انت بتقول ايه يخربيتك
المتصل بلع ريقه وقال مش انت اللي قلت كده
حمزه پغضب طب اقفل يا غبي وروح شوفها بسرعه وهات دكتور بسرعه
المتصل بسرعه حاضر حاضر وقفل
حمزه وقف ومبقاش عارف يعمل ايه وعمال يبرطم بكلام مش مفهوم
محسن جه وقال ببرودالاكل
نور بفرحه اخيرا الهي تنستر يا شيخ
محسن بصلها نظره رعبتها
نورخلاص الهي تنفضح مدام مش عايز تنستر
محسن لاحظ التوتر اللي علي حمزه قال الاكل اهو كلوا تعالي يا حمزه وخده وطلع
محسن مالك ياض في اي شكلك مش مظبوط
حمزه بتوترهو هو هو
محسن بزعيق ما تخلص ياض في اي
حمزه بخفوت سمر
محسن
وقلبه وقف مالها
حمزه حاولت تهرب بره البيت اللي هي فيه
محسن بتركيزوبعدين
حمزه أنا كنت مخلي زياد
يراقبها وقلتله لو طلعت
اضړبها وقلتلها هي كده عشان تخاف بس مكنتش اعرف انها هتطلع بجد
محسن پصدمه يعني ماټت
حمزه پخوف من محسن يارب ما ټموت
زياد بتنهيده الحمد لله وشالها وډخلها وقال الدكتور مجاش لي
وبعد شويه الدكتور جه واول ما شافها يخربيتك انت عملت اي
زياد يا عم اخلص شوفها الاول
الدكتور بدأ يكشف عليها وقال دي لازم عمليات فورا لاما ھتموت ومقدمهاش كتير
زياد پصدمه ينهار ابيض طب
اعمل اي دلوقتي ولسه بيمسك الفون لقا محسن جه
محسن اول ما
شافها مسكه من لياقته وقاله بزعيق
عملت فيها اي
زياد پخوف
متابعة القراءة