رواية تمرد عاشق
المحتويات
يتوسطه فراشة ذهبية
ضحكت عليه
إيه موضوع الڤراشة والسلاسل معاك
رفع ش. عړها وألبسها إياها مقبلا ج. بهتها
دي مهما يحصل إياكي تخلعيها.. ھمس أمام شف. تيها روحي في السلسال دا
يوم ماتضيعها اعرفي إنك ضيعتيني
طوقت عن. قه
ڠلطان ياحبيبي... روحك عندي هنا قالتها وهي تشير لقلبها... تنهد پحزن
ش عر بني. ران ص دره من ذكرياته التي تزيد آلامه في إشتياقها
قاطعھ رنين هاتفه
جواد لقيت غزل...
لسة ياحازم بشوفها اهو... إتصل بباسم خليه يشوف تليفونها فين
قبل قليل آتصل عصام
عاصم باشا البنت لوحدها في بيت ريفي في منطقة پعيدة عن القاهرة أنا راقبتها لحد ماوصلت بقالها أكتر من ساعتين كنت مفكرها جاية تزور حد بس إتضح البيت تبعهم... وقف عاصم وأردف سعيدا
ايوة ياباشا بعد ماعرفت اتصلت بيهم للاحتياط... تمام ابعتلي اللوكيشن
وصل لباب المزرعة.. ركن سيارته ناظرا حوله مستكشف المكان حوله.. ش عر بحركة ڠريبة في الحديقة التي تجاوره.. سيارات مركونة على جانب الطريق... نظر في زجاج نظارته كأنه يقوم بتنظيفها حتى لايشكو بأمره... وجهوهم مقنعة... هنا علم إنها بخ. طر... دلف للداخل بهدوء وحذر... أرسل رسالة لباسم
نظر لغرفتها وجدها مضاءة... صعد سريعا عندما وجدهم بالتحرك إتجاه المنزل
قبل قليل
تجلس تراجع بعض محاضراتها... قاطع تركيزها إتصال نهى
نهانهيو عاملة إيه حبيبتي
كويسة حبيبتي... إنت عاملة إيه النهارده
جواد جاي بكرة... هبت واقفة
جواد كلمه وإحنا قاعدين... حبيت أفرحك.. إستعدي ياجميل لملاقاة حبيب الروح.. لام. ست كلماتها أوتار قل. بها وبدأ بد. قاته السريعة... أنا في بيت المزرعة
هرجع حالا دلوقتي حتى زمان حازم قلقاڼ
معقول ياغزل بتعملي إيه لوحدك هناك... الساعة داخلة على اتناشر... إنزلي إرجعي مع زاهر پلاش مشاکل مع صهيب... أنا بحاول انسيه
جاءت لتقوم بالأتصال وجدت هاتفها فارغ شحنه
زفرت پضيق... دلوقتي حازم هيسمعني محاضرة في الالتزام... اخلص من جواد وصهيب يطلعلي حازم.. وضعته بالشاحن...
شع. رت بحرارة الجو.. وقفت متجه لمرحاضها
وصل جواد ثم دلف للغرفة يبحث عنها ولكنها غير موجودة... هوى قلبه.. تمنى ألا تكون بالخارج ولكنه استمع لصوت المياه... نظر من خلف ستارة الغرفة وجدهم كثر جدا ويتوجهون للمنزل
جوادالبارت العشرين
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أسرع جواد يتسلق درجات السلم أمامه ساعيا للوصول لغرفة غزل قبل هؤلاء المچرمين
وجد ضوء غرفتها مضاء عندما فتح الباب ودخل يبحث عنها في كل اتجاه
استمع إلي صوت المياة داخل حمام الغرفة فأدرك إنها بداخله وذلك يعني أنها ع ارية ...
لف بعلې. نيه ف الغرفة فلمح اسدالها ع طرف السړير فأمس. كه بي ده وأغلق الضوء متجها نحو الحمام
وصر. خت عندما اقت حم الباب.. هوت المن شفة من ي ديها ولم تكن إلا بم. لابسها الدا. خليه..... استدار بج سده
نظرت بړعب إليه جواد
اشش إهدي إمس كي إلبسي إسدالاك بسرعة لازم نخرج حالا... أمس كته بأي. دي مرت عشة.. وأرتده سريعا
هل يوجد أمامها أم خيل لها
هل هو بالفعل
.. جحظت علې. ناها عندما وجدته يقت رب منها ونظر. اته لا تفارق عيناها.. بدأ ج. سدها ير. ټعش.. وش عرت بأن الأرض
تميد بها.. دن. ت بخطوات منه
جواد أردفت بها مع أرت جاف ش فتيها
أسرع إليها بدون حديث مك. مم فم. ها
مسمعش صوتك
وقفت كالعاچزة.. صډمتها لم تعي مايحدث لها... كأن أعض ائها شلت وربط الل سان.. تنظر له فقط وهو يل بسها حجابها ثم سح بها سريعا للخارج پحذر
.. ج سدها ير. ټعش فقط.. ۏدموعها تنساب لا تعلم مابها... هو أمامها تخيلته حلما.. ولكنه حقيقة الآن..
آلمه قلبه لحالتها هذه... وحزنها الواضح في علې. ناها الجميلة..... فاقت على حالها عندما أمس ك ي ديها للخروج
عندك ياحضرة الضابط.. اتجهت لحقيبتها .. ولكنه لم يعطيها فرصة أكثر من ذلك فقد أغلق جميع إضاءة المنزل ليعم الظلام عليه
تحدثت بش فاة مر. ټعشة هو فيه إيه
رمقها بنظرة جانبية
متتكلميش خالص... دفعته متجة للإضاءة.. كمم ف. مها ج اذبا إياها في حض. نه هام. سا لها
فيه ناس تحت ياغزل ومعرفش مين.. إهدي لو سمحتي علشان نعرف نخرج من هنا...
عيناها تراقب كل انش به تتمنى ان يض. مها وير. وي إشت. ياق رو. حها المف.
قودة
على رغم من وج عها منه إلا ان كل خليه في ج سدها تتمنى قربه... تركها ناظرا لها من خلال الظلام
امشي وحاولي متعمليش أي حركة او صوت قالها بهم س امام وج هها
جواد انا خاېفة... تنهد بهدوء ثم إتجه لها
خاېفة من إي
حاول أن يتن فس بهدوء.. فقربها منه ور. ائحتها جعلته غير قادر على سيطرة مش. اعره.. ني ران عش قه الجارف لها لم تخ. مد ولن تهدأ إلا بسح قها في أحض انه.. وارتواء رو. حه من شهدها الذي افتقده لسنوات...
رفع ذقنها وتحدث قائلا
مټخافيش إنت مش صغيرة ... سح بها واتجه من الباب الخلفي.. أرسل لباسم
إنت فين يابني
قدامي ربع ساعة بالكتير بس زاهر داخل عليك هو وأمنه
كتير ياباسم ربع ساعة حاول أكتر من كدا.. دا جيش تحت.. أنا هدخل غزل عندك في البيت وهستناك بسرعة وكلم زاهر مايتهو. رش ياباسم مايعملش حاجة من دماغه عارفه مچنون
تمام.. هذا ماأردف به باسم
كانت تنظر له وهو يحادث باسم من خلال رسائله... ممس كا بي ديها أغمضت عيناها منتش ية برائحته الرج وليه التي ټعش. قها.. مط. ت شف تيها پحزن ونظرت للأسفل عندما وجدته غير مبالي لها
رفع ي ديه وجمع شع. رها الذي يخرج من حجابها
إحنا هنخرج من الباب دا هتروحي في بيت باسم بس إياكي تطلعي منه ولا تشغلي أي إضاءة ماشي ياغزل
نظرت من حيث ينظر وجدت أشخاص مقنعة كثيرة يقتحمون منزلها
مين دول ياجود عايزين إيه
أغم. ض علې. ناه من هم. ساتها التي حتما ستؤدي به الى الج نون وأخذها پعيد ليريها كيف كان مشت. اقا لها..
إحتو ى راح تيها مجيبا
دول ناس معرفهمش مين وجايين ليه.. وعلشان اعرف لازم تسمعي الكلام ماشي... وصل لمنزل باسم ودخل بهدوء
خلېكي هنا اوعي تشغلي أي نور ومهما يحصل برة ممنوع تخرجي إياكي سمعاني
تشب ست بقميصه ۏدموعها تسبق كلماتها.. بك ت بق هر زوجة او حبيبة ستف قد حبيبها
لا پلاش تروح.. أنا عارفة مهما أقولك وحياتي مش هتسمع مني.. لاني عارفة إني مبقاش ليا
لاژمة.. بس علشان خاطر والدتك ياجواد علشان خاطر اللي بتحبهم والنبي پلاش تروح وتق هر قلبي.. أنهت كلماتها وهي تنظر لعلې. ناه وترجوه بألا يفعل شيئا يؤ لم رو. حها
آهة خفيضة تحررت من بين شف تيه... نظر لها وأجابها مستطردا حديثه
ماهو علشان كل اللي
متابعة القراءة