رواية العروس حامل كاملة
وقع قلبة محلة فهو اتصل بها لان محمد اخبرة إنها ستعود لحالها اليوم من الجامعة فغضپ علية كثيرا لانها لم تتعود أن تعود لحالها فلابد أن يكون احد معها فأخبرة بكل برود إنها ليست صغيرة غير أنها مع صديقتها فعنفه بشدة وأمرة بأن يذهب لها فقال الاخر بأنة مشغول
وإلي كان سذهب لها دون أن يخبرة هو بذالك فطلب منة أن يبعث لها احد السأقين إذا كان خائف أن تعود لحالها
كيف لا يخاف عليها وهي تخاف من خيالها كيف سيطمئن قلبة وهي لحالها حتي وإن كانت مع صديقتها أليس صديقتها فتيات مثلها فبالتالي لن تستطيع حماية نفسها إذا حصل شئ هو يخاف عليها عندما تكون مع محمد فكيف من دونة
رن عليها لكي يعلم أين هي فهو الآن أمام الجامعة فشيطانة لعب بعقلة وأخبرة أن يتمتع بقربها حتي لو للحظات لعلة يطفئ قليلا نيران شوقة لها فهو منذ خمس أيام لم يراها لانشغالها في العمل فقرر أن يذهب هو فأتاه صوتها الباكي فچن جنۏنة.... انتي فين
نزل من سيارتة كالمجڼون يجري داخل الجامعة لم يهتم لمنظرة كل ما يهمة هي وجُن جنۏنة اكثر عندما استمع علي الهاتف
نظر الفتي إلي لين الخائفة وأردف بحنان... صدقيني ي لين انا مش بضحك عليكي وبعدين انا ممكن اروح اطلب ايدك لو مش مصدقاني
وجدها تقف ويبدوا بأن ذالك الشاب هو من سمع صوتة في الهاتف لايعلم كيف وصل لهم كل ما يعلمة انة ظل يضرب فيه بكل ما أوتي من قوة ..... تحكي مين ي روح امك كلما ينظر لها ويجدها خائفة وتبكي يض.رب اكثر بكل ڠـل فذالك الحقير كان يتدودد لها
لولا أن الأمن والطلاب ابعدوة لكان قت.لة دون تردد
زقهم كلهم وتوجه إلي لين الخائفة وحاوط وجهها بقلق.شديد. انتي كويسة
هزت رأسها بنعم وهي خائفة منة لأن منظرة وهو غاضب بهذة الطريقة دب الرڠب في قلبها هي لم تراة بذالك الغضپ من قبل
احتدت عينه وقال بصرامة.... من هنا ورايح مش هتمشي في حتة غير لما يكون معاكي محمد انتي فاااهمة
اړتعش جس.دها لصوتة العالي وأومأت برأسها بخۏف عنوان يض.ربها هي الأخري