رواية العروس حامل كاملة
نظر إلي لين بحب.. مع إني عارف مين لا متاكد ان لين بتقول الحقيقة
رفعت نظرها لتنظر داخل عينية السوداء لأول مرة تعلم إن عينية حالكة السواد هاكذا لأول مرة ترفع نظرها للفحص ملامحة دون خۏف أو رهبة ولكن ما سيجننها كيف يثق بها بذالك الشكل هي نفسها بداءت تشك في حالها
اكمل بحزن دفين ولكن اخفاة تحت جمودة وقسوة عينية الحادة التي أصبحت مثل عين الصقر. ...... وبعدها الأمر متروك للين لترجع لمحمد بعد ما تخلية يندم او أنها
لم يجراء أن يقرر طلب الجواز مرة اخري فيكفي كسرة قلبة هو يعلم انها لاتكن له إي مشاعر ولكن حينا رفضتت الزواج منة كان الاحساس أشد وجع
قبل أن يكمل حديثة قاطعتة.... انا استحالة ارجع لمحمد تان ولا هعرف أثق فية تاني بعد إلي عملة معايا و نفي انه قرب مني واتهمني في شرفي
لم تتحدث والدتة فثار هذا إستغرابة اكثر وبداء يشك في أمر ما وإن صدق ما يفكر به بأن والدته لها يد فيما يحصل لن يجعل الأمر يعدي مرار الكرام
عند محمد ذهب كالمجڼون إلي بيت الزوحية وظل يصرخ ويكسر كل ما يقابله يبكي بحرقة علي كسرة قلبة وخيان.تة فهو متاكد بأنة لم يقترب منها ألهذة الدرجة هي عديمة الشرف والاخلاق لتفعل عملتها وتأتي لتتهمها به ... ااااااااه سقط علي الارض بعد أن خارت قواة... ليييبييييييي دا انت حبيتك والله العظيم حبيتك وكنت مستعد أقيد صوبعي العشرة شمع بس عشان ترضي عني وأخليكي مبسوطة لي تعملي كدا لي
مسح دموعة بقوة وبحث كالمجڼون عن المسدس هو سيجبره لتعترف من والد ذالك الطفل ليقتله ويقتلها قم يقتل حالة لكي يستريح
توجة سريعا إلي اسفل فهم يسكنوا في عمارة واحدة نظر نظرة اخيرة إلي عش الزوجية الذي أختارو مع بعضهم البعض كل قشاية بحب ها هو تدمر كنا تدمرت علاقتهم
نزل سريعا إلي أسفل ولكنة قابل قاسي في الطريق
قاسي بجمود وهو ينظر إلي ذالك المسدس الذي يحملة بين يدية..... انت هتعمل اي