رواية العروس حامل كاملة
شعرت بحزنة فشعرت بنغزة في قلبها فأسرعت لتصحح ما قالت.. انا م قصدي انا
ربطت يدها.... الوقت تأخر نامي
مسكت إيدة لتوقفة من المغادرة عندنا نظر لها ارتمت في حضنة ليتجمد جسدة وي نبض قلبه بسرعة رهبية يقسم أنه سيخرج منة من كثرة النبض
لين بحزن ... انت اطيب إنسان انا اتعملت معاه اصلا إي بنت تتمني انك تكون من نصيبها
يريد الصړاخ بها ويعنفها ويخبرها أنه لا يريد سواها ولكن كعادة لم يتحدث هو لم يبادلة الحضن بل أصبح كالصنم لانة لو حضڼها لن يخرجها من حضانة ابدا
ابتعد لتنظر الية بحب... صدقني ي قاسي هما ظلموك لما سمھوك قاسي لأنك ما تعرفش معني الكلمة دي
ماذا يفعل الآن بها تخبرة بكلام معسول وټحضنة هو لم يعد يستطيع أن يتحكم بحالة يريد قربها يريدها الآن فليبتعد قبل قولتة الاوان
نزع يدها برقة واردف بجمود حتي لا تشعر بضعفة إتجاها...... يبقا لسا ما تعرفنيش انا اسم علي مسمي بس لأنك امانة في رقبتي انا لازم اتعامل معاكي كدا فامتنخدعيش بطيبة قلبي
اندفعت مجداا لاحضانة تمسح في صدرة مثل القطط. واردفت بسعادة...... يبقا بتضحك علي نفسك وعلي إلي حوليك لان ما فيش اطيب من قلبك
لم يستطع منع نفسه من أن يحضنها فهي لثاني مرة ټحضنة بأرادتها٣وهي في وعيها قلبة لم يعد يحتمل يريد إدخالها داخلة ويقفل عليها حتي لا يستطيع اخ د أن يراها ويتمتع ببرائتها غيرة
ابتعد مقبل خدها وغادر الغرفة فهو لا يضمن نفسة ثانية اخري إذا بقي هكذا
لأول مرة تشعر بذالك الفراغ عندما اخرجها من حضنة لأول مرة تشعر بذالك الدفي والأمان داخل احضانه لم ترد أن تخرج كانت تتمني أن تظل هكذا بقية عمرها
عنفت نفسها كثيرا لتلك الفكرة فكيف لها أن تفكر هكذا
ومن بعد تلم الليلة يأتي ليطمئن عليها سريعا ويختفي لقد بداءت تشتاق له هي تعلم إنة يطمئن عليها من خلال لميس ولكن هي تريد ان تسمع صوتة أن يبتسم لها كم اشتاقت لكل ذالك
لا تعرف كيف احتل جزء من قلبها هي لن تنكر هناك شئ بداخلها لقاسي لا تعرف ما هو ولكن كل ما تعرفة أنة أصبح جزء لا يتجزأ من يومها
اما هو كان يأتي كل ليلة عندما يتأكد بأنها غرقت في النوم