رواية نيران الحب تقت.لني كامله ))بقلم هنا سلامه جميع الفصول من الاول حتي الاخير الخاتمه
المحتويات
قاطعها أشرف بقلم خالى بوقها يجيب د*م !! و هو بيقول بعصبيه : و خو*نتيه ليه ؟ و في بطنك عيل مني ليييه ؟؟ بدام هو حلو و ملاك و مسمسم أوي كده .. ليه ؟ ليه عملتي كده ؟
مسك فكها فإتو*جعت و هو بيقول من بين سنانه : و لا عاوزه تبقي الجميله و أنا الوحش ! عاوزه أبقى أنا السيء إبن ال *** و أنتِ المُحترمه ؟ صح ؟؟؟؟؟؟ مفيش حاجه تقول إنك مُحترمه ! أنتِ خا*ينه زيي .. و ضيعتي شر*ف جوزك ! و غلطتي غلط كبير ! زيي زيك يا حيو*انه !
رماها على الكنبه و إدالها ضهره و فضل يدخن في السيجار بتاعه ف قالت بغيظ : فوووقت ! فوووقت من غلطي إلي و لا ربنا هيغفره و لا الناس هتغفره و لا بناتي هيغفروووه ! عرفت إنك حقيـ*ـر و ند*ل ! عرفت إني غلطت ! غلطت لما لما ..
كان لسه هيتكلم لقى ليان داخله من باب الڤيلا و تقريبًا سمعت كُل حاجه .. ف همس بشـ*ـر : كملت !!!
" عند غريب و أيلول، قُدام البحر " بقلم : #هنا_سلامه.
أيلول و هي بتبو*س كتفُه : المكان هِنا حلو أوي و ..
غريب قاطعها و قال : أنا فاكرك من أول يوم و من قبل ما أفتح .. فاكرك و مش ناسي .. فاكر إني أنقذ*تك .. و فاكر ريحتك .. و بعد ما فوقت من العمليه حسيت بريحتك قُريبه مني في كُل مكان .. فاكرك و مش ناسي يا أيلول .. و لو فاكره إني كنت ناسي تبقي غلطانه !
غريب حضنها و قال : بجد
أيلول بفرحه : أنا .. أنا كنت زعلانه إنك نسيتني ! غريب .. أنا .. أنا بحبك أوي !
قالت كده و حضنته أكتر ف قال : و أنا كمان يا أيلول بحبك .. بس إلي جاي صعب .. و مش عارف أنتِ ذنبك إيه و ..
أيلول قاطعته بثقه : هشششش .. أنا معاك في أي دا*هيه !
ضحك غريب و حضنها أكتر و قام من على الرمل و هو شايلها بإيد واحده و فضل يلف بيها و هي بتضحك بسعاده !
" في أوضه ليان " بقلم : #هنا_سلامه.
كانت نايمه على سريرها و لين لسه في النادي، بعد ما طلعت و هي مُبتسمه لأشرف بخُـ*ـبث ..
لقت ليان حد بيشيل الغطا من عليها ف عملت نفسها نايمه، كانت بتترعش و خايفه و قلبها ضرباتُه بتتصا*رع، لحد ما لقت إيد بتتحط على عر*ق في رقبتها ! و الشخص ده بيهمس : نمتي يا قلبي ؟
عرفت ليان إنُه أشرف .. مكنتش عارفه تعمل إيه، جسمها صب عرق، هي متوقعه منُه أي حاجه ..
و هيدي كانت واقفه عند الباب جوه الأوضه متوتره، بس في نفس الوقت خايفه من أشرف ..
ف قالت ليان بصوت مهزوز و هي بتحاول تتمالك أعصابها : بنام .. في حاجه ؟
و قرب أشرف عليها لحد ما بقى وشُه قريب من ودانها، هِنا ليان نفسها بقى عالي، و أعصابها سابت .. و هي مش عارفه مصيرها إيه !!
هيدي بخفوت و هي بتقرب عليه : أنت هتعمل إيه ؟؟
فجأه شـ*ـد أشرف شعر ليان الأشقر في إيدُه ف صرخت ليان بآلم و هو بيلف وشها ل وشُه !!
وشها كان مليان عرق و دموع .. و عيونها وا*رمه، و في نفس الوقت عيونها بتبص لُه بكُر*ه شديد .. هو و مامتها !
هيدي بخوف : براحه عليها يا أشرف !
أشرف جـ*ـز على سنانه و قال و هو بيشد شعرها أكتر ف ضمت ليان شفايفها على بعض، قفلت بوقها .. عشان متصرُخش و تبين ضعفها !!
أشرف من بين سنانه : بُصي بقى يا ليان، خليكي في حالك و في نفسك .. صدقيني طول ما أنتِ شاغله بالك بينا و بتدوري ورانا مش هينولك غير الأذ*ى !! و قُريب هتحصلي أبوكي .. أنا ممكن أقتـ*لك ! أنا أقدر أعملها يا بنت غريب .. يا بنت ال***
شتـ*م غريب شتيمه وحشه، ف ليان حسن بنا*ر بتاكُل في قلبها ! و حست إنها ضعيف أوي .. و إنهم ممكن يأ*ذوها !
ساعتها إفتكرت حاجه ..
متابعة القراءة