رواية نيران الحب تقت.لني كامله ))بقلم هنا سلامه جميع الفصول من الاول حتي الاخير الخاتمه
أيلول عملت زي ما هو قال و بصت على الدايرة الكبيرة إلي قُدامها و المفروض تص*يب الرُصا*صة في النُص نُقطة حامرة كبيرة ..
أيلول بصت لُه بطرف عينها : طب باصص عليا ليه ؟ الهدف قُدام
غريب بهمس : تؤ، أنتِ الهدف، هدفي الوحيد
أيلول بتوهان : هاااا !!!
صرخت فجأه لما دا*س غريب على زِ*ناد المُسد*س و صا*بت في الدايرة، ف ظهر قلب من الدايرة مكتوب علية " بحــبك. "
أيلول بتأثُر و دموع : يا حياتي
و إلتفتت لُه و حضنته بقوة ...
" بعد مرور سنة "
على البحر، في ڤيلا إسكندرية إلي هرب فيها غريب و أيلول في المرة الأولى ..
أيلول : حبيبي، سايب الناس و واقف هِنا ؟
كانت حاطة إيدها على بطنها إلي كانت كبيرة و لابسة فُستان رقيق و شكلها كان راقي و هادي
غريب و هو بيشرب سيجارتُه : بشرب سيجارة يا حبيبي بس
غالية بصوت عالي و هي شايلة بنتها على إيدها : يلاااا يا جم١عة عشان الصورة
الزُهيري مسك إيد حياة، بعد ما رجعوا لبعض من شهور ف قالت حياة بتناكة : متنساش إني راجعة ليك بس عشان عيالي و أحفادي
الزُهيري بقر*ف : طُ*ز فيكُم
الزُهيري : أقصُد رُز يا حبيبتي .. رُز بلبن حلو زيك
حياة بقرف : لسة بيئة زي ما أنتَ
يزن بعصبية : خلاص يا عصافير الكنارية، الناس هتلاحظ !
مسك غريب إيد أيلول و فُستانها بيطير و شعرها كذلك و وقفوا جمب لين و ليان و إبتسموا كلهُم
المُصور : هعد من 10
أيلول بإرهاق : مش قادرة أبتسم حتى بجد .. الحمل تعبني
غريب بهمس من بين سنانُه : قولتلك بلاش حفلة و إرتاحي
كشرت أيلول من عصبيتُه و لوت بوزها ف قال المُصور : 5
غريب عشان ينقذ الموقف بذكاء، قال في ودنها بحُب شديد و صوت يكاد مسموع : عارفة، مش بقدر ألين و لا أضعف غير قُدامك أنتِ و بس ..
في إبتسمت أيلول و بصت لُه و هو باصص لها و ساعتها العدسة لقطت الصورة، صورة عائِلية مُبهجة بعد كُل إلي مروا بيه ..
بس هيفضل غريب الزُهيري و أيلول فاروق هُما أبطال الصورة بلا مُنازِع