رواية نيران الحب تقت.لني كامله ))بقلم هنا سلامه جميع الفصول من الاول حتي الاخير الخاتمه

موقع أيام نيوز


غاليه بزعيق : كذبت عليه ليه ؟؟؟ ليه قولت إني مراتك و أنا و أنت منعرفش بعض أصلًا و لا يجمعنا غير اليوم الز*فت بتاعك أنت و هيدي 
أشرف ببرود : كُنت رايحه لأخو غريب ليه ؟ بتتحامي فيه مني ؟ كنت هتحكيله إلي حصل ؟؟ 
غاليه كانت خايفه و مش بتتكلم لحد ما زعق أشرف فيها و قال بعصبيه : ما تنطقي !! 
غاليه بضعف و إرتجفت من زعيقه : أيوه .. أيوه .. أيوه عشان .. عشان هو راجل ! مش زيك ! 
ضر*بها أشرف بالقلم ف قامت غاليه بصاله بصدم#مه و قه*ره و جزت على سنانها و هي بتقول : محدش بيحبك، محدش بيطيقك، مووووت بقى يا أخي، ربنا ياخدك يا رب .. و و الله ربنا مش بيضيع حق حد .. و أنت و لا ليك دُنيا و لا آخره ! 

أشرف بص لها بغضب لما صارحتُه بحقيقته ف قال بتشـ*ـنُج : أنا ماشي .. و هتفضلي في البيت هِنا .. إلا قسمًا عظمًا تحصلي غريب .. و متنسيش هعرف مكانك كده كده مهما روحتي .. 
غاليه بصت لُه بقر*ف ف خرج و رز*ع الباب ف جسمها إتنفض مع الرز*عه ..  
و أشرف نزل عربيته و هو بيتوعد ل غاليه، و ليان و خصوصًا .. ليــان !!! 
" عند أيلول و غريب " 
كانوا قاعدين قُدام التليفزيون ف قالت أيلول فجأه : غريب 
غريب بص لها بإهتمام : نعم يا حبيبتي 
أيلول بتنهيده : أوعى تضر*بني في يوم يا غريب 
غريب بثقه : شيفاني حيو*ان ؟ 
أيلول بسُرعه : لا طبعًا، شيفاك أحسن راجل في حياتي و الدُنيا 
غريب بثقه : و مفيش راجل يمد إيدُه على ست .. تحت أي مُسمى مينفعش 
أيلول بتفكير : أمممم و هتخليني أكمل شُغل لما نتجوز ؟ 
غريب ببرود : طبعًا .. ده شُغلك و شغفك فيه، و بعدين متعبتيش 7 سنين طب عشان أجي في النهايه و أهد*م تعب السنين دي ..  

أيلول بفرحه و سعاده و رِقه : you are my man " أنت راجُلي ♥︎  "
" بليل، قُدام البحر " بقلم : #هنا_سلامه.
غريب : يا بنتي براحه هتُقعي .. بطلي فرك 
أيلول بخوف : ما أنا مش شايفه يا غريب 
غريب بحنان لما حس إنها خايفه : قعدت معاكي أكتر من 15 يوم و عينيا متغميه و مكنتش بعمل كده .. و بعدين دي حتة قُماشه يا حبيبتي متخفيش 
أيلول و الهواء بيطير شعرها على دقن غريب : طيب بس أنت عامل كده ليه طيب ؟ 
غريب أخيرًا فك الربطه إلي كانت على عينها و قال بحُب و هو بيحضنها من ضهرها : عشان جوازنا .. المأذون أهو 
كان عامل ترابيزه هاديه لونها إسود و عليها ورد أحمر و المأذون قاعد عليها و معاه شهود .. 
أيلول بفرحه و إنبهار : الله ! الله بجد يا غريب .. أنا أنا .. أنا بحب الحاجات دي أوي بجد 
المأذون : يلا يا ولاد عشان ورايا طلاق بعدكُم 
أيلول و هي بتحُط إيدها على قلبها : بسم الله، في إيه يا شيخنا ؟ حرام عليك .. 
ضحك غريب و قال : طب يلا يا حبيبتي يلا .. 
" في المستشفى عند أبو أيلول "
الدكتور بتنهيده : غيبوبه مؤقته .. 
عزيزه بصدم#مه : يا لهوي ! البت جابت أجل الراجل 
أحمد بش*ر : ما ده إلي أنا و أنت كنا عاوزينه .. هو يمو*ت و إحنا نورث .. !! 
" في أوضة ليان و لين "
دخلت لين الڤيلا ملقتش حد، إستغربت و طلعت على أوضتها هي و ليان ملقتش ليان بس لقت د*م على السرير بتاعهم ف جسمها إترعش  !!!!!!!! 
لقت لين د*م على السرير ف شهقت ! و لقت ليان طالعه من الحمام، ف قالت بخوف : حصل إيه ؟؟ إيه الد*م ده ؟؟ 
ليان كانت بتنشف شعرها بالفوطه ببرود، و طلعت مِلايه من الدولاب و لين واقفه خايفه لسه .. 
لين بعصبيه : يا بنتي قولي في إيه ؟؟ إتعو*رتي ؟؟ 
ليان ببرود : أشرف كان هِنا .. 
لين بصدم#مه : عرف إنك عارفه بموضوع الخيا*نه ده ؟؟ ضربك و لا إيه ؟؟ 
ليان إبتسمت ليها و قالت ببرود : ده د*مُه .. أنا إلي عو*رتُه في إيدُه ! 
لين شهقت : نعم !! عملتي كده إزاي ؟؟ مخوفتيش ؟؟ 
ليان بتنهيده : لا .. كُنت بخاف .. بس ساعتها يا لين حسيت إن لازم أبين لُه قوتي و لازم أحسسهم إني قويه و إني مش هسكت على أذ*يتي أو أذ*يتك .. 
 

تم نسخ الرابط