رواية نيران الحب تقت.لني كامله ))بقلم هنا سلامه جميع الفصول من الاول حتي الاخير الخاتمه
المحتويات
بس أشرف بحُكم إنه ظابط إتحرك بس دخلت في كتفه ف صر*خت لين بخوف و غمضت عيونها من المنظر
جري غريب عليه و نزل فوقه على الأرض و سحب السك*ينة من كتفه ف داس أشرف على ريموت من ريموتين كانوا في جيبُه إلي بيقفل أنوار الشقة ف صرخت لين أكتر و أشرف بيضرب نار و غريب بيحاول يسيطر عليه
غريب بزعيق من بين سنانه : يا إبن ال ****
مسك السك*ينة و طعنه في فخدُه ف صرخ أشرف و هو بيرءزع راسه من الآلم الأرض
لين إنها*رت و فضلت تصر*خ من الخوف ف جري عليها غريب و قال بحنان و هو بينهج : بس بس .. بس يا نور عيني، أنا كويس أنا كويس
أشرف و هو بيقوم : كلكم هتمو*توا، في قُن*بلة و هتنفجر كمان 4 دقايق و نُص
غريب رفصه في بطنه وقع على الأرض تاني ف قال أشرف بآلم و العرق مغرقه : 4 دقايق و 27 ثانية
غريب تف عليه بغ*ل و غي*ظ : الله يلع*نك
شال غريب لين و جري بيها على باب الشقه و قال : على تحت هتلاقي عربيتي و فيها ست .. يلا اااااه ..
أشرف طع*نه بالسك*ينة في دراعُه ف صرخت لين و مسكت في رجله ف قال غريب بصوت عالي بتماسك رغم آلمه و هو بيزق أشرف بدرا*عه : يلا بسرعة يا لين يلا يلااااا
جريت لين على تحت و نزلت لقت أيلول قاعده بتاكل في ضوافرها ف قالت بعياط و إنهيار : يا طنط إلحقي بابا .. في قُن*بلة فوق يا طنط !
أيلول نزلت من العربية و أعصابها سايبة و قالت بصدم#مه و صوت مهزوز : قُن*بلة !!
جريت أيلول و لإن البيت كان أرضي، زي البيوت بتاعة الغرب، و على طريق ..
بابه كان خشب متين، فضلت أيلول تر*زع فيه بس مقدرتش تفتحه نهائي .. لفت الناحية التانية لقت الشباك و صوت ضرب نار و صريخ غالية
كانت المسافة عالية و غريب عرف يطلع عشان هو طويل، إتعلقت أيلول في حديدة و هي بتاخد نفسها بخوف، و سندت على حديدة برجلها و كإنها بتتسلق ..
و كإن الذكريات إدتلها قوة، لحد ما رفعت نفسها و نطت
كان أشرف فوق غريب و غريب دراعُه بينز*ف و هو بيحاول يشيل أشرف من عليه ..
رغم إن أشرف متصا*ب زيه بس كانت السك*ينة في إيدُه، و الغل و الحقد إلي جواه قا*تل أي و*جع هو حاسس بيه
أيلول بصدم#مه : غريب !
غريب بزعيق : خُدي غالية و إسندوا يزن و إمشوا .. إمشوا مفيش وقت
غريب بزعيق و عصبية : قومي يا غالية و قولي لأيلول تسمع الكلام
أيلول مكنتش مستوعبة، إنها هتسيب غريب بين الحياة و المو*ت ..
سمعوا فجأه صوت إنذار من القُن*بلة بإنها دقيقة و رُبع و هتنف*جر ...!
غريب بصريخ و هو بينهج و أشرف بيجز على سنانه من الآلم و هو بيحاول يدخل السك*ينه في رقبة غريب بس غريب ماسك معصم إيدُه و بيقاوم بس عقله مش*لول عشان خوفه على مراته و أخوه
غالية بتوتر و عصبية : يلا يا أيلول .. يلا بسُرعة
غريب بترجي : يلا يا أيلول .. يلا
أيلول بآلم : حاضر
قالت كده و راحت سندت يزن مع غالية ف قلب غريب أشرف و بقى هو فوق أشرف و الس*كينة بيحاول يدخلها فيه
أشرف من بين سنانه : لا .. لو فاكر إنك أنقذتهم و بقيت البطل خلاص ف لا .. مش دي نهايتي .. مش هتبقى دي النهاية يا غريب يا زُهيري !
فجأه سمعوا صوت القُن*بلة و هي بتعد عد تنازُلي من رقم 20 !
Twenty 20
Nineteen 19
Eighteen 18
seventeen 17
ساب غريب دراع أشرف و ضغط على رقبته بدراعه كُلُه، ف قال أشرف من بين سنانُه : و الله هتمو*ت .. و الله لهتمو*ت
Twelve 12
eleven 11
Ten 10
غريب هِنا جز على سنانه و فكُه و هو بيشد الس،ـكينة على رقبة أشرف لحد مادخلها فيه و الد*م بقى على وشُه و جسمه و الد*م ما زال بيخرج من رقبة أشرف
متابعة القراءة