حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم.
المحتويات
بطريقه
طبيعيه وزي ما فهمتكم تخلصوا على كل الموجدين معادا طبعا زين الشافعي ووالدة باسل واخته وترجعوا بزوجة زين الشافعي حيه
رد الجميع بتأكيد واتجهوا للعربيات ومعاهم باسل في طريقهم لفيلا الشافعي
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
وصل زياد المطار واطمن ان طيارة جده طلعت بامان اخد عليا واتجه في طريقة للبلد بعد وقت عرفت عليا الطريق واتكلمت بدهشه
عليا زياد انت موديني فين
رد زياد بهدوء موديكي البلد عند عبدالتواب ومراته فرحانه
عليا بدهشه ليه
زياد دي اوامر زين يا عليا وانا بنفذها
عليا ليه يعني هو ايه الا بيحصل بالظبط
رد زياد بحزن معرفش يا عليا انا بعمل الا زين طلبه مني هو قالي اوديكي البلد وأكد كمان ان انتي متخرجيش من البيت هناك نهائي وانا هرجع لوحدي الفيلا
اتكلمت عليا بقلق زياد انا قلبي مش مطمن ارجوك قولي هو زين ناوي على ايه
زياد صدقيني انا معرفش حاجه يا عليا
نظرت عليا امامها بحزن وهي بتفكر في زين وبتدعي ربنا يحفظهم
وصل باسل الفيلا ومعاه مجموعه كبيره من المجر مين
دخلوا بسيارتين بعد ما اتكلم باسل مع الامن الخارجي وسمحوا له بالدخول لانهم عارفين انه من اقارب عيلة الشافعي
طلعت الشرفه ونظرت على الحديقه وشافت باسل ومعاه مجموعه من الرجال حاملين اسل حه وقسموا نفسهم لمجموعتين مجموعه اتجهت للمدخل الخلفي للفيلا ومجموعه للمدخل الامامي
رجعت جيلان خطوتين للخلف پخوف بعد ما شافت باسل والرجاله الا معاه وشعرت انهم مش ناوين على خير
اعتقدت ان باسل جاي ين ى تقم منها لانها اتخلت عنه واكيد جاي ينفذ خطته ويخ طف عليا بنفسه
فكرت بسرعه وملقتش قدامها غير زين مسكت تليفونها وحاولت الاتصال به عشان ينقذها لكن تليفون زين كان خارج الخدمه
وصل زياد البلد ونزل مع عليا على الطريق الزراعي قابله عبد التواب هو مراته فرحانه
ابتسمت فرحانه بسعاده وهي بتسلم على عليا واتكلمت بسعاده البلد نورت يا ست عليا داني كنت هرقص من الفرحه لما عرفت ان انتي جايه
ابتسمت عليا واتكلمت بدهشه وانتي عرفتي ازاي يا فرحانه ان انا جايه
اتكلم عبد التواب بصوته القوى زين بيه كلمني وقالي ان حضرتك هتقعدي معانا وفهمني كل حاجه
رد عبد التواب بتأكيد عليا هانم في عنينا يا بيه
اتكلم زياد مع عليا عليا خلى بالك من نفسك ومتخرجيش غير لما زين يجي ياخدك بنفسه
هزت عليا راسها بهدوء واتكلمت بحزن حاضر يا زياد بس خلى زين يجي ياخدني بسرعه وميتأخرش عليا
ابتسم زياد ورد بهدوء حاضر يا عليا متقلقيش
ذهبت عليا مع فرحانه علي البيت واتكلم زياد مع عبدالتواب بتاكيد عبد التواب مش هوصيك
رد عبد التواب بقوة متقلقش يا زياد بيه الهانم في عنينا
شكره زياد واتجه لعربيته وركبها وانطلق بها في طريقه للرجوع للفيلا
في الفيلا دخل باسل ومعاه مجموعه من الرجال وهو بينظر حواليه ودخل من المدخل الخلفي باقي
الرجال واتجمعوا في منتصف الفيلا
اتكلم ديفيد بأمر اطلعوا هاتوا كل الموجدين فوق
نفذ الرجال الأمر واتجهوا للاعلى ووقف باسل وهو بينظر حواليه پخوف وهو بيشعر بالغدر من ناحية ادوارد ورجالته
وصل زين القاهرة وخرج بسرعه من المطار وركب تاكسي اعلن تليفونه عن استلام رساله من جيلان
فتحها بملل واتصد م لما قرأ محتواها
محتوى الرسالة
زين الحقنا باسل موجود هنا في الفيلا ومعاه رجالة حاملين
سلاح وشكلهم غريب ارجوك يا زين الحقنا
اتص ډم زين واټرعب على زياد حاول الاتصال عليه وتليفونه مقفول وافتكر ان تليفون زياد مسروق اتصل على عبد التواب وهو بيدعي انه يكون لسه هناك عنده رد عبد التواب وبلغه ان زياد مشى على طول ورجع على الفيلا
صړخ زين في السائق وطلب منه القياده بسرعه واتصل على الشرطه وبلغهم ان في مجرمين اقتحموا بيته
نزل رجالة إدوارد وهما ماسكين قسمت وجيلان وجدتها
واتكلم احد الرجال مع ديفيد بقوة مفيش غير دول بس الا موجدين
نظر باسل لوالدته بخجل واتكلمت والدته بلهفه وهي بتقرب منه باسل انت كنت فين ياحبيبي ومين الناس دول
قرب منها باسل ومس ك ايديها واتكلم بحزن متقلقيش يا ماما
نظرت جيلان حواليها وهي قلقانه وشايفه في عيون كل الا حواليها ال شړ
اتكلم ديفيد بقوة فين باقي الا عايشين هنا
اتكلمت جيلان پخوف مفيش حد هنا كلهم خرجوا
قرب منها باسل واتكلم پخوف خرجوا فين
ردت جيلان بتوتر معرفش وبعدين انت بتسأل عليهم ليه
صفعها على وجهها
متابعة القراءة