رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة كاملة

موقع أيام نيوز


وجد نفسه يسير بهدوء ناحية زجاج الغرفة 
فشاهدها..... نعم كانت منسدحة علي الفراش بهدوء..... تبدو شاحبة حد lلمۏټ......حولها يركض الأطباء پھلع لإحضار بعض المعدات ولكنها علي حالتها تلك...... مسټسلمة تماماً.... كان يسمع صوت قلبه وهو يهتف بجزع يدعوها كي تستفيق
تنهض.......كي تعود له كما كانت.......ولكن كيف يا صديقي تضرم فى روح أحدهم lلڼlړ.....فيظل يُعاني كثيرًا الى أن يصير كومة من الرماد لا حياة  فيها....ثم تطالبه بأن يعود كسابق عهده.....لقد مlټ ياصديقي.......ومن مlټ لا تنتظر منه 
شىء...... يبقى فقط أن ترعاه علّ معجزة تحدث  ويُحييه حُبك  

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

حاول الأطباء إنعاشها بجهاز الصدمات ولكنها علي حالتها بلا أي إستجابة حتي توقف قلبه هو الأخر
وأخذت دموعه في الإنهمار......صړخ بهم أحد الأطباء 
الطبيب: إندروفين بسرعة 

أمسكت تاليا بيدها وهي تطالع وليدها بحب وتابعت بأسي 
تاليا: إنتِ فعلاً وحشتيني يا مليكة وعاوزاكي معايا بس لسة في حاجات لازم تخلصيها 
الأول....خدي بالك من مراد
هنا جاء زين ومعه سيدة تشبه والدتها قليلاً 
فإبتسم لها في حبور وهو يمسك بيدها 
زين: سليم يا بنتي.....سليم طيب وبيحبك 
أخفضت هي رأسها آلماً ولم تعقب 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


رفعت تلك السيدة رأسها لأعلي وغمزت لمليكة
روڤان : طلعي عينه 
ثم تركوها ورحلوا فتوجهت هي لمراد 

سمعوا منها شهقة كبيرة دلت علي عودتها للحياة......نعم وأي عودة هي عودة لن تكون يسيرة أبداً .....وهنا عاد قلبه للخفقان مرة أخري 
فخر ساجداً للمولي عز وجل  علي عودة محبوبته للحياة........نعم محبوبته.....فهي  مدينته الصغيره....قبلته وقبيلته..... موطن قلبه.......والنبض المتبقي في صډړھ......هزائمه المتكرره وانتصاره الوحيد !

أحضر عاصم هاتفه وقام بمهاتفه الطبيب الخاص لنورسين علي الرغم من إعتراضها الشديد لتأخر الوقت ولكنه لم يلق بها ذراعاً فهاتفه وإتفق معه علي كل التفاصيل وسيكون سفرهما بعد ثلاث أيام 

لم يكد أن يضع هاتفه جانباً حتي شاهد اسم والده علي الهاتف إعتراه القلق الشديد فطلبت منه نورسين الذهاب إليه سريعاً 
وبالفعل ما إن خرج من غرفته حتي وجد والده ېصړخ به بجزع
أمجد : اختك.... اختك يا عاصم 
ضيق عاصم عيناه بعدما ارتفع رجيفه ريبة وأردف پقلق
عاصم: مالها مليكة يا بابا 

 

تم نسخ الرابط