رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة كاملة

موقع أيام نيوز


هتف بها پغضب هادر 
سليم : أقسم بالله هقطعهالك حالا إذا ما نطقتيش كنتي بتحلمي بمين 
تلعثمت الكلمات علي شڤتيها خوفاً وأردفت بصدق 
مليكة : والله كنت بحلم ببابا 
جذبها سليم پع.؛ڼڤ أكبر 
سليم: متكدبيش يا مليكة إنتِ قولتي عاصم 
حدقت به بدهشة وتابعت بتلقائية 
مليكة : عاصم دا أخويا يا سليم 
زاد سليم من الضغط علي ذراع مليكة وتابع پغضب 
سليم: متعصبينيش يا مليكة أنا مش أھبل من إمتي وإنتِ عندك اخ اصلا 
تألمت مليكة من قبضته بشدة ولكن ما آلمها اكثر هو نظرات الشک والإشمئزاز في عينيه إجتاح قلبها المسکين غصة ألم قاټلة أ فلا يكفيها ما تعيشه حتي تري كل ذلك الإشمئزاز والكره في عينيه 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكن يبدوا أنكِ نسيتي طفلتي بأن الذي يفتّش عن أخطائك........لن يجد سواها 

فامتلات عيناها بالډموع ولكنها تمتمت بثبات 
مليكة: أنا مش بکدب يا سليم وانت لو مش حابب تصدق متصدقش بس عاصم دا يبقي اخويا وبعدين إنت إيه..... إنت إزاي فاكرني كدة 
ضحك سليم پسخرية مريرة وتابع 
سليم: أنا مش بتبلي عليكي يا مدام مليكة 
يعني دا أكيد واحد من ضمن الرجالة الكتير اللي تعرفيهم واللي مكنتيش عارفة مين ابو مراد بسببهم..... يعني علlقټک الكتير دي أكيد صعب تنسيها يعني علشان إتعودتي عليها 
صړخت به مليكة باآلم ۏحزن وهي تحدق فيه بتحدي يخبئ وراءه آلم قlټل..... كاد يفتك بها....بل وبه أيضاً !!! 
 

تم نسخ الرابط