رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد
و ابني محل أكبر و افتحه محل موبايلات لاخويا صفوت
و كلمت أم عبدالله من كم شهر و قلت لها اني عايزاها تخلي المحل و هي قالت اصبر عليا شويه و انا صبرت بس خلاص يا سلطاڼ بيه جبت أخرى منها
سلطاڼ بجدية:طب صلي على النبي
=عليه افضل الصلاة والسلام
سلطاڼ :
=أنت عارف إن الصاغة مليانه محلات موبايلات و فيها ياما محلات و دي ست كبيرة و غلبانه و إذ كان هي و لا ست غنوة الاتنين على باب الله
و محل موبايلات هنا مش هيكسبك كتير
المعلم موسي:بس أنا من حقي اطالب انهم يمشوا حتى لو هقفله
سلطاڼ:طبعا حقك بس صبرك عليا
صفوت :و الله دا يبقى كتر خيرك يا سلطاڼ بيه
سلطاڼ :ايه رايك يا معلم موسى
المعلم موسي:ان كان كدا و ماله بس نتفق على كل حاجة
سلطاڼ بجدية و هيبة :حقك نتفق بس ليا طلب عندك
حمدان بسرعة:قول أمر.... أنت طلباتك أوامر يا سلطاڼ بيه
سلطاڼ :تعيش يا معلم حمدان دا العشم برضو.... طلبي انكم تسيبوا المحل لست ام عبدالله لحد ما تدبر أمورها هي كمان
المعلم موسي:خلاص يا معلم اعتبره حصل
سلطاڼ:خلاص نتقابل بليل بإذن الله و أنا هقولكم علي التفاصيل اللي تهمكم
المعلم موسي:ماشي يا كبير يبقى معادنا بليل و انتي يا بنتي
متاخذيناش بس برضو طريقتك غشيمة
غنوة :معليش بقا يا معلم بس أنت مشوفتش دخلتك عليا انتم التلاته بربطة المعلم و كأني قټله لكم قتيل....
المعلم موسي: حصل خير... خلاص يا سلطاڼ بيه نتقابل بليل بإذن الله
سلطاڼ بابتسامة:بإذن الله.
المعلمين قاموا سلموا عليه و مشيوا
غنوة :شكراً
سلطاڼ بهدوء و هو بيبص في الملف اللي ادامه
:على ايه أنا معملتش غير الواجب...
غنوة بحرج:طب استأذن بعد اذنك...
سلطاڼ رفع رأسه و بصلها :