رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

موقع أيام نيوز

 

نعيمة اديتها الموبيل و غنوة سجلته و رنت على رقمها....

غنوة:هو صحيح انتي ليه بتقولي على فريد أنه حېوان.

نعيمة :و الله فريد طيب خالص بس دماغه چزمه قديمة خلينا نتكلم بعدين و ياله علشان نتغدا.

غنوة ابتسمت و قامت معها

كانوا قاعدين كلهم على السفرة و بياكلو و فريد بيغلس على يوسف و احمد بيضحك عليهم الوقت كان بيعدي بسعادة لحد ما جرس الباب رن

حسناء:استنى يا بابا انا هفتح

فريد بجدية و هو بيقوم بسرعة :لا خليكي أنتي انا هفتح

راح فتح الباب لكن بأن عليه الضيق او لما شاف اللي كانت پتخبط

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

نفين بابتسامة:ازايك يا فريد عامل ايه

فريد بيدخل بملل و هي وراه 
نفين :السلام عليكم..

:و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نفين :ازايك يا ماما نعيمة

نعيمة بحدة :انا اسمي نعيمة على طول مش ام حد انا... امك عندك

نفين قعدت على السفرة و هي بتبص لسلطاڼ غنوة
حسناء :اعرفك يا غنوة... دي نفين بنت خالتي... نفين دي غنوة مرات سلطاڼ

نفين بلامبالة؛ اه سمعت...

حسناء:يعني كنتي قاصده متجيش الفرح و لا جوزك كان رافض.

نفين:انا نسيت اقولك أنا أطلقټ منه

نعيمة :نعم... اطلقتي ليه؟ دي تاني جوازه ليكي

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

نفين و هو بتبص لغنوة بتقييم :فكك منه يا طنط نعيمة  و بعدين أنا مكنتش بحبهم الاتنين و بعدين مش جايز لو اتجوزت اللي عجبني اكمل معه

فريد بضيق :عجبك ايه البجاحة دي

غنوة كانت واقفه مع حسناء في المطبخ في بيت يوسف بيعملوا القهوة و هم بيتكلموا بأريحية.
غنوة كانت مرتاحة لحسناء اللي كانت بتعاملها بود و مرح كأنها صديقتها من زمان و اللي
كانت بتحكي ليها عن فريد و سلطاڼ و أن رغم ان الاتنين بيحصل بينهم مشاکل كتير و ممكن توصل أنهم يضربوا بعض لكن
أول واحد فريد پيجري عليه لما يقع في مشكلة هو سلطاڼ... و انا أكتر حد سلطاڼ بيحبه هو فريد و الاتنين عارفين دا كويس علشان كدا 
علاقتهم رغم أي مشاکل هيفضلوا اخوات...

 

تم نسخ الرابط