رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

موقع أيام نيوز

 

مصطفى بابتسامة:الحاج أحمد بيقولك جهزي له طبق حلو على مزاجك المرة دي و اعملي حساب في طبق كمان بس حطي فيه مكسرات كتير
علشان مريم هانم خطيبة سلطاڼ بيه

غنوة:حاضر يا مصطفى حاجة تاني

مصطفى :تسلمي...

غنوة بدأت تجهز طلبهم بهدوء لكن و هي سرحانة...

في محل سلطاڼ
كان بيتابع العمال و مريم قاعدة مع احمد و هو كل شوية بتبص لسلطاڼ بضيق انه تجاهلها

احمد :هتدوقي دلوقتي بقا احسن طبق رز بلبن ممكن تدوقيه في حياتك

مريم باستغراب و لامبالة و هي بتبص لسلطاڼ :
=مش شايف أنك يتبالغ اوي يا عمي في الكلام عن البنت دي واضح أنها شغلت عقلك

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

احمد بابتسامة:بصراحة هي بنت جدعة و جميلة و غير كدا بقا عليها شوية حلويات تخليكي تقولي أنها اشطر حد يعمل حلو.

مريم بتعالي :اديني هدوق و اقول رأي.... بس يارب الحجر ينطق.

غنوة دخلت المحل بارتباك و هدوء و هي شايله صنيه صغيرة، رفعت رأسها كان سلطاڼ واقف مع العامل
عدت من جنبه و راحت ناحية مكتب الحاج أحمد، ابتسمت بهدوء و هي بتسلم

احمد:اهيه جيت اللي بحكيلك عنها من الصبح

 

تم نسخ الرابط