رواية أحببتها في انتڤامي للكاتبة عليا حمدي جميع الفصول
المحتويات
يتفادها طارق بخفه ويذهب خلف وليد ودفعه قويه فى ظهره يسقط وليد على اثرها ارضا هل سيستسلم لا لا نهض
وليد مره اخرى وبدأ المهاجمه بلكمه كادت تصيب وجه طارق ولكنه انحنى ووضع قدمه خلف قدم وليد ليسقط وليد
ارضا ايوه بقى يا طارق ايوه بقى حسنا يبدو ان وليد لم يعد يتحمل اسيستسلم نعم نعم لقد استسلم معنا طارق يبدأ
طارق يسحب كارت وويكون الرقم
7 : طارق
قفز مراد من مكانه ااااه ويا حسرتاه عليك يا ولدى يتجه مراد بفرحه للحلبه هنساله : انت فرحان ليه يا مراد .
مراد : علشان مش هلعب قصاد ادم هلعب مع طارق حبيبى وانا عارف انى كده كده هخسر .
بدأ طارق ومراد اللعب يرفع مراد يده فيرفع طارق نظره اليها فيصيبه مراد بض-ربه بيده الاخرى ايوه كده يا ولدى
شرفنى يسقط طارق ارضا ولكنه يقوم مجددا ما هذا لقد استسلم طارق واتسعت عين مراد هلعا
مراد : انت استسلمت ليه الله يخرب بيتك .
طارق : علشان ض-ربت جامد يا حيوان وبعدين عايز تستسلم انت وافضل انا ومعدش باقى الا حازم وادم لا اشرب
بقى يا خفيف .
مراد : يحرقك انا كنت بنرفزك علشان تض-ربنى واخرج بس شكلى هخرج من الدنيا مش من الحلبه .
خرج طارق ضاحكا وبقى ابنى ونور عينى مراد ولازم يختار كارت واختار الكارت رقم
قفز حازم سريعا لداخل الحلبه
مراد : احياه عيالك اللهى يارب اشوفك متجوز خرجنى بص اض-ربنى وانا هستسلم .
ضحك حازم ورفع يده وض-ربه على قفاه وهو يقول : ياض استرجل .
رمى مراد نفسه على الارض ويا للهول استسلم وخرج وهى يرقص وتبقى حازم وبالطبع فى مواجهه ادم .
مشى ادم بخطوات متزنه هادئه ودخل الحلبه حسنا تبدا المباراه الحقيقيه الان يبدا حازم الھجوم بض-ربه جهه اليسار
يحرك ادم رأسه بهدوء ض-ربه اخرى من حازم فيتحرك ادم الجهه الاخرى بهدوء ايضا يا له من شاب بارد لا تتغير
حركه ع-ضله واحده من وجهه كما انه لا يسدد اللكما-ت مطلقا يحاول حازم مره اخرى ولكن بقدمه ويده معا ولكن
يضع حازم يده على ركبتيه ياخذ انفاسه وادم ينظر اليه بهدوء ولا يهاجم استعاد حازم نفسه وبدأ مهاجمه مره اخرى
ولكن يبدو انا حازم يهام-س ادم بشئ ما بدأت انفاس ادم تعلو ووتيره تنفسه تزداد وحازم يبتسم بماذا هم-س له انه
حتى ما زال يهم-س وادم عيناه تحتد وهو يتفادى الض-ربات و اصبح شكله مخيفا واصبح غاضبا للغايه وحازم اتسعت
ابتسامه ثم اه يا اللهى ض-ربه قاضيه من يد ادم لوجه حازم ويده الاخرى فى معدته " ترك مصطفى المايك واتجه هو
والجميع لحازم الذى سقط والډماء تخرج بشده من انفه وفمه بسبب ض-ربه ادم القاسيه .
التف مصطفى پغضب : ايه اللى عملته ده يا ابنى انتو بتلعبو .
ادم كان غاضبا كاللعنه ومشتعلا كالچحيم وانفاسه تحرق ما يقابلها اخذ زجاجه الماء وشربها بسرعه ووضع المنشفه
على رقبته وخرج م-سرعا .
قام حازم مبتسما بخبث : كده حلو اوى انا كده اتأكدت من اول حاجه .
طارق : انت اتجننت انت قلتله ايه يجننه كده دا كان هينفجر فيك .
حازم بابتسامه : كنت بختبره بس واتأكدت خلاص .
نهض الجميع وغادر وبقى طارق وحازم
طارق : انت عملت ايه .
حازم : هقولك ......
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 30
نهض الجميع وغادر وبقى طارق وحازم
طارق : انت عملت ايه .
حازم : هقولك . انا عرفت النهارده ان يارا هى البت الهبله اختى .
طارق : نعم يا خويا ازاى يعنى .
حازم : مش احنا كنا عايشين فى اسكندريه .
طارق : اه انا فاكر انك قولتلى حاجه زى دى ق-بل كده .
حازم : اهو بقى ماما يا سيدى كان ليهاواحده صحبتها بيحبوا بعد اوى اللى هى ماما سميه لدرجه انهم عملو فرحهم نفس
اليوم ماما اتأخر الحمل عندها وكانت ماما سميه ولدت ساره وبعدها بسنه انا شرفت بس والدتى كانت تعبانه جدا فماما
سميه رضعتى 66شهور مع ساره وبالتالﯩانا وهى اخوات فى الرضاعه وبعد 10 سنين جات يارا وطبعا ماما سميه هى اللى
رضعتها وبالتالى هى اختى فى الرضاعه . بس انا من 100 سنين سافرنا كانت ساره عندها 23 سنه فكنت عارف شكلها
وكنت كمان ڈم ..ا بكلمها سكيب وانا بره بس يارا كان عندها 133 فشكلها دلوقتى متغير عن وهى صغيره وكمان الاتصال
معاهم اتقطع من وقتها فلما شفتها حسيت انها مش غريبه عليا لكن دلوقتى اتأكدت بعد ما شفت ساره وعرفت منها ان
يارا مرات ادم فبالتالى عرفت ان يارا اختى . طارق يحدق به بدهشه ويبدو عليه ملامح الغباء .
طارق بغباء : برضو مفهمتش يعنى دكتوره يارا مراه ادم تبقى اختك .
حازم : ايوه بالظبط كده .
ad
طارق : طب وهو ده اللى انت كنت بتقوله لادم طب ليه نرفزه كده .
حازم : يخربيت غباءك لا طبعا مكنتش بقوله كده انت عارف الحوار اللى عمله ادم وازاى بهدل مراته صح .
طارق : ايوه عارف ما انت مبتسكتش .
حازم : سيبك فانا بقى لما عرفت ان يارا اختى حبيت اربيه شويه . فقمت عملت ايه بقى ابتسم حازم بشرود وهو يتذكر
متابعة القراءة